الخميس، 23 مارس 2017

لوس أنجلوس وباريس يرفضان تنظيم أولمبياد 2028

فيدرير يتمنى مواجهة نادال في نهائي ميامي

شفاينشتايغر .. حلقة جديدة في سلسلة انتقال نجوم المانشافت إلى أمريكا

ميرام يشيد بموقف الجهاز الفني للمنتخب

دوري الدرجة الأولى لليد ينطلق نهاية الشهر الجاري

اليوم .. المنتخب الوطني في مهمة إحياء الأمل المونديالي

التخطيط تبحث مع الجانب الأردني تطوير منفذ طريبيل الحدودي

المركزي يبيع أكثر من 164 مليون دولار في مزاد أمس

توزيع الأراضي السكنية مع القروض الميسرة هل يحقق التنمية الاقتصادية ؟

المكسيك تحذر شركاتها من "جدار ترامب الفاصل"

الصين تنفي تقارير عن البناء على جزيرة متنازع عليها

دي ميستورا يعرّج على الأردن لإبلاغ القادة العرب بنتائج جنيف 5

خروج بريطانيا "الكبير".. ماذا سيحدث بعد 29 مارس ؟

السويد تستعد "جدياً" لهجوم نووي روسي

اردوغان للأوروبيين: لن تتمكنوا من السير بأمان في الشوارع

الرافدين يعلن عن تسهيلات جديدة لقروض شراء شقق بسماية ويخفض نسبة الفائدة

منظمة الفاو تتبنى مشروعاً بـ50 مليون$ لتحسين الزراعة في العراق

التغيير تـُحذّر من نشوب حرب أهلية في كردستان

مؤسسة بحثية: العراق وإيران سيقودان نمو النفط في الشرق الأوسط

الأنبار: مهام القوات الأجنبية في الحبانية وعين الأسد تدريب القوات العراقية

القوات الأمنية تحرر قريتي آل ياسين وارحيلة وتدمر مقر الشرطة الداعشية غرب تلعفر

التشيك: تركيا خرقت سيادة الأراضي العراقية بشكل متكرر

التعليم تكشف لـ بلادي اليوم إرسال 100 مبتعث في الاختصاصات النادرة

الدفاع المدني تنفي لـ( بلادي اليوم ) إطفاءها الآبار النفطية مقابل الحصول على الأموال

اعتقال منفذي تفجيرات الإعلام والعامل

العبادي: قواتنا الأمنية توفر الحماية للمتظاهرين وعازمون على التخلص من الفساد والإرهاب

واشنطن تشيد بانفتاح العراق الدبلوماسي وتؤكد: مقتل البغدادي مسألة وقت

الجعفري يدعو لتضافر الجهود الدولية في محاربة الإرهاب ومنع انتشاره

الأربعاء، 22 مارس 2017

كافالييرز يستعيد صدارة المجموعة الشرقية

فريق مرسيدس يعترف بمواجهة تحدٍ كبير

اللجنة الفنية تناقش ثلاثة محاور في مؤتمرها الأول

عضو في اللجنة الأولمبية يحذر من عقوبات دولية

غريزمان .. البطل المنتظر لدراما سوق الانتقالات

مدربون يرسمون خارطة طريق الفوز لأسود الرافدين قبل مواجهة الكنغر الأسترالي

العراق يدعو الشركات الإسبانية إلى المساهمة بإعادة إعمار المناطق المحرّرة

ورشة عن فرص الاستثمار في البصرة وآليات النهوض بها

هل تخوض "أوبك" معركة جديدة ضد النفط الصخري الأمريكي؟

كافة الأطراف حاضرة في "جنيف 5" ودي ميستورا يغيب عن الافتتاح !

قمة أوروبية خاصة لمناقشة "بريكست"

بريطانيا ترصد مليون إسترليني لمكافحة "الإسلاموفوبيا"

الأسد: نبحث مع روسيا مقترحاتها حول الدستور ونؤيد مبادراتها

إيران تحتفل بعيد النوروز والخامنئي يؤكد: العام الجديد عام الاقتصاد المقاوم

السفارة الأمريكية تـُحذّر من مخطط احتيالي في بغداد

نيويورك تايمز: لا خطط أمريكية لمرحلة ما بعد داعش في العراق

العراق يترأس اجتماع مجلس حقوق الإنسان السنوي

تنسيق عالٍ بين بغداد ودمشق لمكافحة الإرهاب

الجعفري: الإصلاح هدف يجتمع عليه كل الشرفاء ولا يختزل بشخصية أو حزب

القوات الأمنية تحرّر حي الرسالة وشقق نابلس والحشد الشعبي يصل الى مشارف مدينة الموصل

تحديد 10 مستشارين لكل رئاسة و3 آخرين للوزارات

اقتتال داخلي بين قادة داعش في مطيبيجة

تركيا تُدين تفجير حي العامل

تشكيل لجان تحقيقية ضد الكربولي ورفع الحصانة عنه

بغداد وواشنطن تؤكدان على الالتزام بشراكة شاملة للسنوات المقبلة

التميمي تكشف عن ملفاتها لاستجواب المفوضية ومقترح لتشكيل لجنة خبراء تتألف من قضاة

مصرف الرافدين يعلن عن ضوابط جديدة لمنح سلفة العشرة رواتب للموظفين

الاثنين، 20 مارس 2017

بطولة العالم للجمباز تنطلق بعد غد

اليغري يرفض الحديث عن مواجهة برشلونة

المنتخب الإيطالي يستعد بـ 25 لاعباً للجولة القادمة من تصفيات المونديال

الميناء يعسكر في أنطاليا

الأولمبي يلاقي أمانة بغداد في ثالث مبارياته التجريبية في كربلاء

عماد محمد: لم نرفع الراية البيضاء في الدوري ولقب الكأس هدفنا

سوق الأوراق المالية يسجّل أنخفاضاً في عدد وقيمة الأسهم المتداولة

المركزي يبيع أكثر من 162 مليون دولار في مزاد أمس

6 أحداث سياسية واقتصادية غير متوقعة.. قابلة للحدوث في 2017

أردوغان يتهم ألمانيا بالتورط في الانقلاب الفاشل

المانيا ترفض تصريحات ترامب بأنها مدينة بمبالغ طائلة لحلف الأطلسي وواشنطن

تفكيك أكثر من 3 آلاف شبكة للاتجار بالبشر في المغرب

دمشق ليست مدعوة إلى القمة العربية

المالية النيابية تدعو رئاستي البرلمان والوزراء الى الحوار بشأن الموازنة

صحة بغداد: أغلب مراكز التجميل غير قانونية ونحذّر من إجراء العمليات فيها

لجنة برلمانية تدعو الوقف السني لمحاسبة خطبائه المتطرفين

العبادي يتوجه الى واشنطن بزيارة رسمية

برلمان كردستان يطالب المجتمع الدولي بوقف التعامل مع بارزاني

القوات الأمنية تحرّر قرية الحويدرة وتسيطر على محطة وقود الراشدي في أيمن الموصل

قراءة متأنية في الوعي

العبيدي: صلاة الصدر في ساحة التحرير ليست تصعيداً بالمواقف

الإندبندنت: بريطانيا متواطئة في تجويع اليمنيين

ماليزيا تتوقع اعتقالات جديدة في مقتل كيم

التصنيع العسكري في العراق يعود من جديد

تعيين الطلبة الأوائل على الكليات في جامعاتهم

اعتقال إرهابي هارب من سجن أبو غريب

الرافدين يطلق قروضاً لشراء وحدات سكنية في المشاريع الاستثمارية

كتلة الإصلاح: مفوضية الانتخابات غير مستقلة ولجنة الخبراء مازالت تراوح في مكانها

#وزير_الموارد_المائية لـ ( بلادي اليوم ): لا مخاوف من انهيار سد الموصل

الأحد، 19 مارس 2017

الأنتر يغري كونتي براتب مضاعف

نادال يقلل من أهمية سقوطه أمام فيدرير

الدفاع يشغل بال كلوب وغوارديولا قبل مواجهة الريدز والستي اليوم

مدرب كربلاء: التأجيل أثر علينا

منتخبنا يتغلب على إيران ودياً

عبد الغني شهد يطالب بتحضير عالي المستوى قبل التوجه إلى السعودية

طاقة بغداد: مشروع خصخصة الكهرباء دليل على فشل الوزارة

التلغراف: أملاك القطريين في لندن أكثر من الملكة إليزابيث ومكتب العمدة

مجموعة الـ20 تلتئم في ألمانيا وسط مخاوف حرب تجارية تغذيها واشنطن

سيناتور أمريكي: السعودية تموّل جماعات متشددة مثل الوهابية التي تمد القاعدة وداعش بالإرهابيين

طهران ترفض الاتهامات الأخيرة لوزير الخارجية الأمريكي

قصف صاروخي ومدفعي وتدمير آليات للجيش السعودي في نجران

البحرين.. وفاة الشاعر منصور آل مبارك.. وناشطون: “شهيد آخر من ضحايا التعذيب في السجون”

الجيش السوري يسقط طائرة إسرائيلية في عمق الأراضي الفلسطينية

نصر الله: داعش يتجه إلى نهايته في العراق وسوريا

العثور على صواريخ ومواد متفجرة في بغداد

عمليات نينوى: غالبية الدواعش سلّموا أنفسهم للقوات الأمنية بأيمن الموصل

نائب كردي يدعو كردستان لدراسة إجازة الأربع سنوات

الحشد الشعبي: معركة الموصل شارفت على الانتهاء

مجلس نينوى: أهالي الوسط والجنوب جسّدوا الروح الأصيلة بدعمهم لنازحينا

قانوني: رفع علم الإقليم بدوائر كركوك مخالف للدستور

الرافدين: وضعنا آلية مناسبة للحصول على قروض مجمع بسماية

التعليم: ملتزمون بتعيين حملة الشهادات العليا

الحشد الشعبي يسقط طائرة مسيرة لداعش غرب الموصل

اليونيسيف تشيد بتحرير العراق لأراضيه وإنقاذ الأطفال من خطر داعش

الجعفري لمنظمة التعاون الإسلامي: حريصون على إنجاح مؤتمر مكة 2

الإصلاحات والأزمة المالية أبرز محاور العبادي مع ترامب في واشنطن

الأربعاء، 15 مارس 2017

اليونايتد يفشل في الفوز على البلوز للمرة 12 على التوالي

برشلونة يعاني بدون أومتيتي .. فوزان فقط في 11 مباراة غاب عنها اللاعب

أسود الرافدين يتوجهون إلى طهران اليوم

النفط يحتفظ بالصدارة والشرطة يتعثر في السماوة ويتراجع للمركز الثالث

إيران تستأنف تصدير الكهرباء للعراق

إعادة ضخ النفط من حقول كركوك إلى ميناء جيهان

بداية قوية لاقتصاد الصين في 2017 مع تعافي الاستثمارات

بيونغ يانغ تتهم واشنطن وسيئول باغتيال أخ الزعيم

مدارس القدس المحتلة يعمها الإضراب رفضًا لسياسة التهويد الإسرائيلي

ممثل روسيا: إيران والأردن تساعدان في تحديد مواقع الإرهابيين في سوريا

الأمم المتحدة تحذر من مجاعة تهدد ملايين الأشخاص في اليمن

الحج الإيرانية: تم التوصل إلى تفاهمات مطلوبة مع الجانب السعودي

واسط تمنع عمل النساء داخل المقاهي

الصدر يدعو لإنشاء صناديق تبرعات لإعادة إعمار المناطق المحررة

ترجيحات بتأجيل إقالة رئيس هيئة الإعلام وحضور العبادي للبرلمان غداً

اللويزي: دول إقليمية تفرض على السنـّة من يمثلهم في العملية السياسية

الجعفري: إرهابيو داعش يتحصنون بالمواطنين لعرقلة تقدم القوات الأمنية

منح قروض للقضاة

القانونية النيابية تكشف عن استقطاعٍ اختياري لرواتب الموظفين

الإحباط يدفع الدواعش للانتحار حرقاً

الحكومة تنتقد تعيين مسؤولين لأقاربهم وتؤكد استيعابها لموظفي العقود والأجور

غداً .. البرلمان يستجوب مفوضية الانتخابات والأحرار تؤكد: لجنة الخبراء تماطل بعملها

#الجعفري يجدد تأكيده على ضرورة #انسحاب_القوات_التركية من #الأراضي_العراقـية

http://beladitoday.com/index.php?aa=news&id22=74632&lang=

الثلاثاء، 14 مارس 2017

حصني: علاقتي مع إدارة العربي مثالية

أربع مباريات في الدوري الممتاز اليوم

واريورز يخسر في NBA بغياب نجومه

فريق سكاي للدراجات يحرز لقبه الخامس في آخر 6 سنوات

اليوم في دوري الأبطال .. أشبيلية يبحث عن تأهل تاريخي واليوفي في مهمة شبه مضمونة

الزوراء يحيي آماله القارية بعد عبور الجيش السوري.. والجوية يبحث عن الصدارة اليوم

العراق يدعو الشركات الأميركية للمساهمة فى بناء نظام الطاقة في البلاد

البدء بسحب الأسلحة المتوسطة والثقيلة من المواطنين في ديالى

الحكومة تدرس تحويل البطاقة التموينية الى القطاع الخاص

العمليات المشتركة: لا صحة لوصول 2000 جندي أمريكي الى قاعدة الأسد

التعليم تعلن أسماء المعاهد والكليات غير المرخصة وتطالب الداخلية بإغلاقها

الجعفري يتلقى دعوة رسمية لزيارة رومانيا ويدعو لعقد الدورة 14 للجنة العليا المشتركة بين البلدين

الأنواء الجوية: الصيف المقبل حار وأيامه ستشهد غباراً وعواصف ترابية

استهداف تجمعات للجنود السعوديين في موقع الكرس بجيزان

مساعٍ اسكتلندية لتصويت جديد بشأن الاستقلال

بعد "ثاد".. واشنطن تنشر "درونز" في كوريا الجنوبية

الجيش السوري يعزل أحياء برزة والقابون وتشرين عن الغوطة الشرقية

أوبك تبحث عن السعر المثالي للنفط دون جدوى

افتتاح مجمع سكني في النجف بكلفة ١١مليار دينار

الإفراج عن الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك

الجيش السوري يعزل أحياء برزة والقابون وتشرين عن الغوطة الشرقية

التربية تلزم المشمولين بنظام المحاولات الامتحان في جميع الدروس

مليونان و600 ألف مواطن يسكنون العشوائيات في بغداد

تحالف إرهابي بقيادة (النصرة) يتبنى تفجيري دمشق

العدل: أحكام الإعدام تسير بوتيرة ثابتة ولا وجود لضغوط سياسية

الموت يحاصر داعش في أيمن الموصل والفرار منه صعب المنال

الجعفري يدعو لإنهاء الصراعات الجانبية في المنطقة ويؤكد: لا رابح فيها سوى الإرهاب

التغيير تتهم شركة نفطية تابعة لحزب بارزاني بتدمير اقتصاد الإقليم

الاثنين، 13 مارس 2017

نوارس سابقون: الزوراء قادر على إحياء الأمل القاري من بوابة الجيش السوري اليوم



يخوض فريق الزوراء في الساعة السادسة من مساء اليوم مباراته الثالثة في إطار منافسات بطولة كأس الاتحاد الاسيوي، حيث سيواجه فريق الجيش السوري على ملعب نادي العربي في العاصمة القطرية الدوحة. ويسعى النوارس إلى الفوز في هذا اللقاء من أجل إحياء آمالهم في المنافسة على الصدارة وخطف بطاقة العبور إلى الدور التالي، حيث يمتلك الفريق الأبيض نقطتين بعد تعادل سلبي مع السويق العماني واخر إيجابي بهدف لمثله مع الأهلي الأردني، فيما يتصدر الجيش جدول ترتيب فرق المجموعة الأولى بعد فوزين على الأهلي والسويق بنتيجة واحدة هي هدف مقابل لا شيء. ووفقاً لاخر الأنباء فان فريق الجيش سيفتقد خلال هذه الموقعة خدمات اثنين من أبرز لاعبيه وهم كل من المدافع مؤيد الخولي إضافة إلى المهاجم محمد الواكد. (بلادي اليوم) استطلعت آراء عدد من لاعبي الزوراء السابقين حول مباراة اليوم عبر هذا التقرير:
نقطة الانطلاق كانت من عند نجم الزوراء والمنتخب الوطني السابق ليث حسين الذي يرى ان الفريق قدم أداء جيدا في المباراتين السابقتين اللتين خاضهما ضمن البطولة القارية وخصوصاً ضد الأهلي الأردني التي كان يستحق الخروج منها فائزاً لولا التسرع الذي صاحب انهاء الهجمات. مؤكداً ان الجيش السوري ليس بالفريق الصعب لكن بشرط التركيز وعدم التسرع بمواجهة المرمى.
في حين حذر كريم صدام من خطورة الاندفاع الزائد إلى الأمام وترك مساحات في الخط الدفاعي ممكن أن يستغلها الخصم الذي يتمتع لاعبوه بخبرة جيدة على صعيد المنافسات الدولية، فضلاً عن كونه يخوض المباراة من دون ضغوط نظراً لفارق النقاط الأربع الذي يفصله عن ملاحقه الزوراء، لكن الترسانة الهجومية التي يتسلح بها النوارس قادرة على دك معقل الجيش.
أما لاعب الزوراء السابق شاكر محمد صبار فقال: إن المستوى متقارب بين الكرة العراقية ونظيرتها السورية، وحتى الظروف متشابهة تقريباً وبالتالي من المؤكد اننا سنشاهد مباراة متكافئة تميل فيها الكفة قليلاً لمصلحة الزوراء نظراً لاستحواذه على منطقة الوسط بعناصر الخبرة والشباب.
في حين كانت خاتمة هذه الجولة الاستطلاعية مع مدافع الزوراء السابق عامر قاسم الذي ذكر انه يرجح كفة الفريق الأبيض، لكنه شدد على صعوبة المباراة وحذر من خطورة المهاجم محمد حمدكو صاحب هدفي الجيش في هذه البطولة.


http://beladitoday.com/?iraq=%E4%E6%C7%D1%D3-%D3%C7%C8%DE%E6%E4:-%C7%E1%D2%E6%D1%C7%C1-%DE%C7%CF%D1-%DA%E1%EC-%C5%CD%ED%C7%C1-%C7%E1%C3%E3%E1-%C7%E1%DE%C7%D1%ED-%E3%E4-%C8%E6%C7%C8%C9-%C7%E1%CC%ED%D4-%C7%E1%D3%E6%D1%ED-%C7%E1%ED%E6%E3&aa=news&id22=74473

المرجعية الفكرية للأديب العربي بين الثبات والتأرجح

كثيرة هي الجمل المنتقاة المنمقة المتناثرة في أنسجة الحوارات المتناسلة المبثوثة هنا وهنالك، تلك المتضمنة للمعاني المعبرة عن الدوافع للكتابة لدى الأدباء... كلمات رنانة تتفتق من خلالها عبقرية كل أديب في وصف تلكم الأحاسيس الجياشة والمشاعر المتداخلة التي تحدو به إلى نفث زفرات أنفاس حناياه "المتأججة"، والتي لا يمكنه تفادي إخراجها والوقوف ضدها، وذلك تحت طائلة اختناق إنسانيته وموت حقيقة كيانه حسب تصريحاته ومضمون قوله.... هي تعابير تتعدد وتشترك في كونها الجواز يستبيح بواسطته الأديب إضافة نفسه إلى قائمة الأدباء، وحتى أولئك المفكرين الغاصة أدمغتهم وأذهانهم بأدوات وآليات تشتغل ولا يستطيعون معها شيئاً... تُحَمِّلهم ما لا طاقة لهم على حمله من هموم وانكسارات وأوجاع وآمال وأحلام للإنسانية جمعاء.... ولعل السمة المشتركة أيضا وتلك الغالبة المُميِّزة أيضا هو ذلك الجنوح الجامح لإشعار المتلقي بالصدق وبالشفافية كامنة في ثنايا النفس، ويستحيل معها تغيير حتى أبسط المعالم والمكونات الباعثة على إفراز سيل الأحرف والكلمات.... ولا شك أن لكل أديب إيديولوجيا وتوجها عقديا خاصين، ويمتح منهما مضامين ما تنتجه خلايا عقله الواعي وكذا لا وعيه من أنساق كلامية ممهورة بمميزات وخاصيات شتى الأجناس الأدبية من شعر وقصة ورواية... وهلم جرا.... لكن ثمة أسئلة تبدو مؤرقة... أهي تلك المرجعيات الفكرية ثابتة ومتجذرة، ومنتجة حقيقة لدافع الكتابة لدى الأديب العربي أو ذلك المنتج للأدب العربي ؟ أهو الصادق فعلاً حين يتحدث في الحوارات معه ـ  وحتى في سيرته الذاتية ـ عن مصادر معرفية معينة يتبنى الانتساب إليها، بل ويعتبرها الفريدة الملهمة له والموحية بانفعالاته والبانية لصروح إبداعته ؟ فلا بد للقناعات لكي تكون مقنعة أن تكون السمة واضحة ظاهرة ومضمرة في كل ما يُنتج ويُبدع ويقال ويُتحدث به في كل المواقف والمناسبات حتى الخاصة منها... فلا شيء أضر للأديب ـ  ذلك المبدع الناحي نحو السمو ورفعة الفكر ـ من تناقض يخدش صفحة شخصه، ويدني من نصاعة معاني كلماته... وقبل البحث عن أسباب هذا الارتجاج المرجعياتي، وذلك الانتفاء لوحدة التوجه المؤديين إلى فقدان المصداقية، وإلى تردي المكانة وانتقاص الاعتبار، لا بد من ذكر بعض الأدلة الغالب وجودها، والمنتشرة كينونتها بهدف توثيق الظاهرة وحسن التدليل عليها: 1 ـ تمجيد النصوص المتضمنة للدعوة إلى نبذ القيم والأخلاق واعتبارها قيود مكبلة للانطلاق المجتمعي، وحتى اقترافها تلك النصوص بعزة نفس سامقة وبإصرار راسخ على أن الأدب ما هو إلا ذلك التحرر من تلك الأغلال المقيدة أيضا للإبداع الأدبي، وتلك المحولة له إلى مسخ على هيئة مواعظ جامدة ثقيلة تنضح بالكآبة والحزن الدفين. كل هذا ويُرى الأديب في مجمل الأحيان في حياته الخاصة، وحتى في بعض المواقف المعينة ناحياً نحو اعتبار تلك القناعات السلوكية مجرد حمولة يجب توظيفها حين إنتاج الأدب من أجل مسايرة الواقع الأدبي الطاغي والمهيمن السائد، إذ حتى وحين يكون الأديب منحلاً وغير عابئ بالأخلاق، فإنه لا يريد أن تمتد أذرع ذلك التفلت لتضم أسرته وخاصة شريك الحياة، ولعل الرجل أكثر وسماً بهذه الازدواجية من الأديبة المرأة. ولقد علق أحد الأدباء "المميزين"في أحد المواقع الأدبية على أحد النصوص القصصية المتحدثة عن انجراف البطلة الجسدي السريع وراء إغواء مارسه عليها طبيب معالج ـ وشاركته فيه مُيسرة إشعال شرارة الغريزة ـ فكتب ما مضمونه تقريبا:"... بالرغم من تصفيقنا لمثل هذه النصوص إلا أنه لا يسعنا إلا أن ننأى بأسرنا وبناتنا ونسائنا عن التوجهات السلوكية الكامنة فيها..."!!!
2 ـ الرفع من شأن النصوص المشككة في الدين وفي مبادئه وتبجيلها تلك النصوص، والإعلاء من قيمة التيه الوجودي واعتباره غير المخل بالجمالية ولا بقيمة النص، بل والاعتقاد بأنه العنصر ضروري من أجل إضفاء وشم الأدبية الرقراق المحرر"المميز" لكل الإبداعات الحداثية... ثم والظهور في أحيان أخر وكأن الدين موجود في الحنايا، بل مستجلبة منه الكثير من الإيحاءات والتصرفات.... يموت أحد الزملاء أو الزميلات فتجد من كانت تتناثر ذرات ـ أو حتى كتل ـ الشك في وجود الخالق من بين ثنايا كلماته يترحم على الفقيد بجمل دينية بحتة، بل ومن قبيل المأثور من الأدعية عن الرسول الأكرم صلوات الله وسلامه عليه، ثم وتجده يرجو له الجنة ذلك "المشمول بالرحمة" مسبقا حسب قوله، أو حتى يقرر ـ مستيقناً ـ أنه من أهل الفردوس الأعلى حتماً لما قدمه للإنسانية من خدمات "جليلة". كل هذا وهو ذلك المؤبِّن ما تزال منشورة كتاباته حاضرة، تلك المستهزئة بالجنة وبالنار وبكل الغيبيات، وحتى المقزمة للمؤمنين بها، واعتبارها من قبيل الخرافات والأساطير ابتدعها الإنسان لاستشراء جهله ليس إلا ... والمشكلة تتفاقم حين يكون الراحل أيضاً من المناضلين الدارئين لجهل "الخرافة" الإيمانية عن أنفسهم، ومن المترفعين عن انتقاص تلك الأنفس لهم بالانغماس في "وحل" الإيمان وتبعاته!!! فيجد نفسه المسكين بعد وفاته وقد "دُنِّس" ومن طرف "رفاق" الدرب بكلمات تأبينية تمتح من الديني "المُركس" "المقبوح" المحسوب على الجهلة وضعاف القدرة على تشغيل الألباب والعقول... لا شك أن هذين النموذجين الدالين على الازدواجية البينة يسمحان بالتأكيد على عظم الخطب وعلى جسامة الطامة... فكل الأدباء يجعجعون حول صدق ادعاءاتهم بخصوص الدوافع الحقيقية للكتابة، وبشأن المرجعية الفكرية الواحدة الموحدة المؤسسة لتلك الدوافع، لكن يبدو وكأن كل هذا مجرد هراء في الأغلب الساحق... فلا بد وأن ما هي كامنة في الحنايا عندهم قناعات... والمُظهرة في الكتابات وفي الإبداعات وفي الحوارات والتصريحات قناعات أخرى ومغايرة للأولى تماما...  وأخرى مستجلبة وموضوعة على الواجهة، وتنتمي لسجل مستورد مملى من طرف الغير يُمَكن حين الانضباط والإتباع الحرفي له من نيل الامتيازات ـ ولربما حتى الجوائز ـ  من لدن ذلك الغير، ومن لدن حتى المسيطرين على الواقع الأدبي السائد والمهيمن عندنا والمأتمرين بأوامر ذلك الغير المُسير لهم عن بعد.... كل هذه التناقضات والانحرافات الفكرية والتذبذبات القناعاتية لا بد وأن تعمل على إثارة الانتباه وتدفع إلى طرح أسئلة من قبيل: أهو الأديب العربي يعبر حقيقة عن نفسه وعن واقعه ومحيطه حين يمارس الكتابة كما يدعي، أم هو يحقق ما أُملي عليه حين دُجِّن بفعل حملات فكرية استهدفت هويته، ويفرز ما اصطبغت به واجهة ذهنه، ثم ويخونه عقله الباطن ويفرز ما هو الأصيل في هنيهات تفرض نفسها لظروف معينة مرة بعد أخرى؟؟؟؟ أو يكون هو نفسه حين يكتب، ويخرج فعلا ما تضج به أعماق كيانه ويسكنه من أحاسيس ومشاعر ؟ أم أنه المرتزق يستعمل فكر الغير من أجل إخراج خبيئة تلك النفس، يغسل كل ما يخرج منها..."يطهره" من شذرات الهوية قد تكون العالقة المتشبثة قبل أن يسمح له بالظهور على صفحات إبداعاته ؟؟؟؟ أسئلة لربما تبدو متشابهة... ولكنها الملحاحة وتصر على إيجاد أجوبة نابعة من أغوار الأديب، وكذا تليق به كإنسان ارتأى أن يكون لسان حال واقع لن يحسن التعبير عنه أبداً ما دام لا يستقيم على وجدة المرجعية، وما دام لا يقيم لأركان الهوية وزنا.

http://beladitoday.com/?iraq=%C7%E1%E3%D1%CC%DA%ED%C9-%C7%E1%DD%DF%D1%ED%C9-%E1%E1%C3%CF%ED%C8-%C7%E1%DA%D1%C8%ED-%C8%ED%E4-%C7%E1%CB%C8%C7%CA-%E6%C7%E1%CA%C3%D1%CC%CD&aa=news&id22=74505

الأزياء السومرية ... خلود الأثر الفني



محاولة الكتابة عن الآثار فيها بعد فلسفي وتشخيص للوجود، يجعل المتلقي يعود إلى الفنون الصغيرة، رغم أنه لم تكن هناك فنون لا كبيرة ولا صغيرة، كون الفن لا يقتصر على الرسم أو النحت أو الخزف أو المسرح أو الفلم أو التصميم أو القطعة الموسيقية أو الشعر أو الرواية أو القصة كلها كبيرة، ولكن مرور الزمن عليها يؤكد الانسجام والجمال معاً، وسرعان ما نستيقظ على فنون بلاد الرافدين موضوع المقال لندخل في عالم الأزياء السومرية وما تحمل من فنون توفر لنا المتعة الدائمة من خلال انسجام الأثر مع الأزياء ليجعل من قيمة الجمال العملية الكلية والأخذ بمضمار جديد للفنون السومرية.

~محمد العبيدي
الآثار السومرية بصورتها الشمولية تتيح لنفسها فرصة الانتشار والخلود من خلال ارتباطاتها البيئية، التي تعطي لها صفة الخلود وهذا جعلها أكثر انتشارا وأدوم بقاء وبما إنها مرتبطة ارتباطا كليا في بنية العمل الفني (الأزياء) ولغة اتخذتها الكثير من التحليلات وسيلة للتعبير، وما نراه في بعض من أعمال أثرية موجودة في متاحف العالم، نرى أن هناك العديد من العناصر الفنية تتحرك بصورة كلية نحو العامل الجمالي، ووحدة الشكل في العمل النحتي أو الرسم الجداري بالآجر المزجج أو التماثيل النحتية، عكست مضامين وحدت وخلقت انسجاماً فيما بينها، كان فيها الأثر لوحده ناجحاً في الأداء والملاءمة هي الأخرى مع الأزياء كان نجاحها رهناً بقدر اقترابه من كمال الشخصية وانتشاره في المكان الذي يحويه، هذه العناصر التي عملت مع أزياء وملابس الفرد السومري مستمدة من بيئة  المكان وحياته الإنسانية والاجتماعية وحتى الفردية منها التي تعمل في دائرة المعتقد الديني هي الأخرى كان الأثر واضحاً في تصميمية الأزياء السومرية. الفرد السومري يتجاوب كثيرا مع الفعاليات الاجتماعية وان كانت طقوسية وفرصة مناسبة لأداء الشعائر التي تستجيب للشخصية وتجعل الناس الآخرين يتقبلون ويتجاوبون مع حالة الحدث ليصل الزي السومري فرصة للتقليد ليس على مستوى التصميم فحسب وإنما تتداخل حتى الألوان وتراقي العامل النفسي والسيكولوجي لدى الإنسان في بلاد الرافدين، هذه الصورة الأمينة التي نقلت الآثار مع الأزياء لم تكن معدلة من قبل الفنان وإنما كانت بصورتها الواقعية أثناء أداء الفعالية الاجتماعية أو الطقوس والشعائر التي تمارس في المعبد، بدليل أن وحدة الشكل عندما تنتقل عبر التاريخ تبقى ثابتة، وتنتقل من مكان إلى آخر دون التلاعب فيها في أي مكان وأي زمان كانت، ولغرض تجاوز النظرة التاريخية على فنون الأزياء في سومر وارتباطات هذا الموضوع من الأفراد أنفسهم لابد من التطرق إلى العامل الفني الذي وجد له أرضية مهمة للاستناد في أن يجعل تلك الارتباطات هي الأخرى تعمل وفق قوانين النسب ولا يتركها مبعثرة، وكذلك عملية نقل الفنان في رسم لوحة أو عمل فخاري أو عمل نحتي هو الآخر اوجد أرضية مهمة عمل بها وفق قوانين النسب، ولان الأزياء تعمل وفق هذه المنظومة لابد من وجود فرص مهمة لتحقيق التقابل أو التماثل في كل الأعمال الفنية في بلاد النهرين وحتى الحربية منها، كانت للأزياء فرصة للوجود والتعبير وفق مستويات واقعها أو قيمتها المشتركة، الآلهة والملوك والكهنة وعامة الشعب كل هؤلاء يشتركون في تلك المنظومة ولكن بمستويات متدرجة، يرى الكاتب في كثير من الأحيان ومن خلال معايشتي للآثار وبما تحويه من عناصر غنية بالمعرفة والقراءات المختلفة في التحليل الفني، وحدة الشكل التي تظهر روعة الانسجام وخصوصاً إذا انتشرت بين عامة الناس ليروا الشعوب القديمة كيف كانت تأكل وتشرب وتلبس، كيف كانت الحياة الاجتماعية والإنسانية، هذا في اعتقادي يولد عاملاً مهماً هو التأمل في  معرفة تغيير نمط الحياة كيف كان والاطلاع على هذا النمط  يرفع من مستوى السلوك وبالتالي يغير من مفردات البيئة والوسط الاجتماعي ويرفع من المستوى الحضاري.
وللأزياء دور في كشف تلك الأنماط بالرغم من تعدد المستويات ولكن هذا لايمنع من أن تكون عملية الاستجابة فعالة، وهذا جعل للفن بعداً فلسفياً عندما تجاوز تلك المتدرجات ووحد النظر إلى  الشكل الذي بدوره خلق الانسجام ووحّد النظرة العملية وبحث عن القيمة الجمالية من خلال توظيف فنون الأزياء ليتسع بها المحيط أكثر. وبما أن فنون الأزياء لها تأثير كبير في انتشار الفنون السومرية بالرغم من اختلاف تلك البنيات والعناصر التي كانت ليس في مستوى واحد من القيمة سواء القيمة التصميمية أو الفنية أو حتى التقنية الأدائية، وكذلك عملية التشابك والتفاوت كمّاً ونوعاً في التشخيص من خلال العمل الفني جعل الكاتب أن يلجأ إلى نوع آخر من التشخيص ويكون على مستوى متقارب من الفنون السومرية، والأزياء هي جزء من اكتمال العمل الفني الذي حدد قيمة كل عنصر من عناصر العمل الفني نفسه. وبالرغم من حصر العامل الجمالي للأزياء وقيام الفنان بنقل الصورة الواقعية، واستبدال النظرة المشخصة بالنظرة التجريدية، وقيمة العناصر الفنية بالرغم من التداخل الذي حصل نجد أن الأزياء في الفنون السومرية في مختلف أشكالها لها قيمة تحظى بها في كل مكان، وجيلاً بعد جيل واستمدت وتداخلت مع الفنون الأخرى، وفي نفس الوقت أوجدت لها خصوصية دائمة. وهكذا نجد الأثر الفني قيمته عالية يحظى بدراسات وتحليلات مختلفة وتطبق عليه مختلف المناهج البحثية والعلمية، ليقف مع الثوابت التي تصدر الأحكام للأجيال الجديدة.
http://beladitoday.com/?iraq=%C7%E1%C3%D2%ED%C7%C1-%C7%E1%D3%E6%E3%D1%ED%C9-...-%CE%E1%E6%CF-%C7%E1%C3%CB%D1-%C7%E1%DD%E4%ED&aa=news&id22=74506

الدول المانحة: تعزيز المرحلة القادمة من الدعم الدولي تؤمنه سلامة إجراءات تنفيذ مشاريع الاستقرار في المناطق المحرّرة

ترأسَ عبد الأمير محمد علي سكرتير خليَّة إدارة الازمات ممثل الامين العام لمجلس الوزراء مهدي العلاق والسفير الالماني فرانز جوزيف كرامب الاجتماع الموسع الذي ضم معظم ممثلي الدول المانحة ( المانيا، الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، فرنسا، ايطاليا ، رومانيا، تركيا، السويد، كندا، هولندا، جكسلوفاكيا، اليابان، استراليا، اسبانيا،كوريا، الجمهوريَّة الهيلينيَّة ، مصر، الكويت) مع ممثلي الامم المتحدة العاملة في العراق ومنسقة الشؤون الانسانيَّة للأممِ المتحدة في العراقِ ليز كراندي ومحافظي نينوى وصلاح الدين والانبار وديالى. واكّدَ رؤساءُ الجلسةِ بحسبِ بيانٍ لامانةِ مجلسِ الوزراءِ امس الاحد" ضرورة اخذ الاستقرار النفسي بنظر الاعتبار قياسا بالكارثةِ الانسانيَّةِ المصاحبةِ لمعاركِ التحريرِ بالرغمِ من تاكيدِ الجميعِ على سياسةِ الحكومة العراقيَّة التي تميزتْ بتتويجِ كلِ تحركاتها بمراعاةِ الوضعِ الانساني للمدنيينَ واعتبارها معيار نجاح العمليات العسكريَّة والامنيَّة الدائرة".واكّدَ ممثلو الدول المانحة " انَ الاموالَ التي خصصتْها دولهم لدعمِ العراقِ تنتهي الى المشاريعِ الموكلة الى الجهةِ الامميَّةِ التنفيذيَّة في العراقِ والممثلة بكراندي تتأتى من دافعي الضرائبِ في بلدانهم وبالتالي فهم يواجهون مسؤوليَّة قانونيَّة واخلاقيَّة في قنواتِ صرفِ هذهِ الاموال".كما اكّدَ عددٌ من البلدانِ (امريكا وكندا وغيرهم) بأنهم على اتمِ الاستعدادِ لمواصلةِ الطريقِ معَ الحكومةِ العراقيَّةِ لايجابيَّة ما هو متحقق على الارض مع اخذ نقاط اهتمام بعض الدول حول مصير اموالها كدعامة عمل لتبييض صفحة هذه الاموال عبر التوثيق والزيارات الميدانيَّة التي نادى باقامتِها محافظو المناطق المحررة للوقوف على واقعِ الانجاز، سيما وانَ التعاقدَ مع الشركاتِ المنفذةِ هو من صلبِ وظائفِ البعثةِ الامميَّةِ لمساعدةِ العراقِ بالتالي تعرض على عدد ليس بالقليلِ من الالتزاماتِ التعاقديَّةِ الصارمة".وانتهى المجتمعون، بعدَ استعراضِ المحافظين معوقات عودة النازحين رغمَ تحريرِ مناطقهم، الى ضرورةِ تحليلِ الاسبابِ وحلها ومنها ما يصب في اطار المصالحة المجتمعيَّة او التعويضات الماليَّة التي يتمكن معها العائدون من استئنافِ حياتهم لدى العودة". واشار البيان" الى ان اجتماعاً ينتظر عقده في الولاياتِ المتحدة في العشرين من شهرِ اذار الحالي لكسبِ دولٍ اخرى للانضمامِ الى لائحةِ الدولِ المانحة من اجلِ استئنافِ خطةِ الاستقرارِ الموسعةِ او اعادة الاعمار.

http://beladitoday.com/?iraq=%C7%E1%CF%E6%E1-%C7%E1%E3%C7%E4%CD%C9:-%CA%DA%D2%ED%D2-%C7%E1%E3%D1%CD%E1%C9-%C7%E1%DE%C7%CF%E3%C9-%E3%E4-%C7%E1%CF%DA%E3-%C7%E1%CF%E6%E1%ED-%CA%C4%E3%E4%E5-%D3%E1%C7%E3%C9-%C5%CC%D1%C7%C1%C7%CA-%CA%E4%DD%ED%D0-%E3%D4%C7%D1%ED%DA-%C7%E1%C7%D3%CA%DE%D1%C7%D1-%DD%ED-%C7%E1%E3%E4%C7%D8%DE-%C7%E1%E3%CD%D1%F8%D1%C9&aa=news&id22=74466

آل سعود ينفذون حرباً على حي المسورة.. الشهيد الفتى وليد العريض ثاني شهداء القطيف خلال يومين

شنّت القوات السعودية هجوماً واسعاً على حي المسورة في بلدة العوامية بمنطقة القطيف، شرق السعودية، وقتلت خلال الهجوم الفتى، وليد طلال العريض، بعد أن خلفت دمارا واسعاً طال الممتلكات والمباني في الحي الذي أعلن آل سعود قرار هدمه قبل نحو شهرين. وشوهدت الدماء الغزيرة وهي تغطي موقع قتل الشهيد وليد العريض، وذلك بعد أن هاجمت القوات صباح السبت، حي المسورة باستعمال الرصاص والأسلحة النارية المتوسطة، بما في ذلك قذائف الآر بي جي، حيث تم تدمير عدد من المنازل وإحراقها، بعد أن تحرّكت وحدات من قوات الطوارئ السعودية المدججة بالسلاح باتجاه الحي ونفذت حصارا على بعض أحياء المنطقة بهدف تعقّب بعض الناشطين في البلدة. كما استهدفت القوات المارة وأطلقت الرصاص العشوائي عليهم، ورصد ناشطون إصابات متفرقة جراء ذلك. ونقل الأهالي سماع دوي الانفجارات أثناء عملية الهجوم التي استمرت حتى الساعة العاشرة والنصف من صباح امس، حيث انسحبت قوات آل سعود بعد أن خلفت دمارا واسعا في الحي. ووصف ناشطون الهجوم بأنه تنفيذا لحرب إبادة حقيقية ضد أهالي الحي الذي يرفض قاطنوه مغادرته، رغم الحصار الشامل والمضايقات التي يتعرضون لها منذ أكثر من شهر لإجبارهم على مغادرته. وذكرت مصادر أهلية بأن الشهيد العريض أُصيب برصاصة في الرأس وأخرى في اليد، وقد نُقل إلى المستشفى، إلا أنه فارق الحياة هناك. ويأتي هذا الهجوم بعد يومين من استشهاد الناشط مصطفى المداد برصاص القوات السعودية، حيث تم اغتياله بالرصاص في حي الشويكة بمنطقة القطيف. والشهيد مصطفى هو شقيق الشهيد عبدالله المداد الذي قتله السعوديون في ديسمبر ٢٠١٤م. وكانت السلطات السعودية في المنطقة الشرقية أعلنت في ٣١ ديسمبر من العام الماضي أن الحكومة السعودية بدأت عملية إخلاء الحي التاريخي في بلدة العوامية، مسقط رأس الشهيد الشيخ نمر النمر، وسط رفض شعبي وحقوقي واسع. وأعلن الناشط الحقوقي علي الدبيسي في وقت سابق أن منظمات حقوقية راسلت الأمم المتحدة ورفعت شكوى بشأن قرار هدم الحي الأثري في البلدة، وأكد الدبيسي بأن إصرار آل سعود على قرار الهدم هو "تعد على الحقوق الثقافية". وقد أثار الوفد الحقوقي البحراني هذا الملف خلال إحدى مداخلات الوفد في الحوار التفاعلي بمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، والذي يعقد دورته الحالية في جنيف. وقد عمدت السلطات السعودية إلى قطع الكهرباء عن منازل الحي لإجبار المواطنين على مغادرة حي المسورة، وهو ما دفع الأهالي والناشطين لإعلان حملات تضامن ومساندة للأسر المتضررة ودعمها ماديا ومعنويا للصمود في وجه قرار الإخلاء القسري. وقد نصب الأهالي الخيم للتعبير عن صمودهم في وجه التهديدات السعودية، والتي تأخذ أشكالا من الهجوم العسكري العنيف. وقال ناشطون: إن قرار هدم الحي على صلة بالاستهداف السعودي الممنهج والمتواصل بحق العوامية وأهلها التي تعتبر الحاضنة الأساسية للحراك المطلبي في منطقة القطيف، وهي تتعرض يوميا للحصار العسكري وعمليات المداهمة والاقتحام المسلح من جانب قوات الطوارئ السعودية ومدرعاتها بهدف تصفية نشطائها السياسيين وبعضهم من المطلوبين على القوائم السعودية.

http://beladitoday.com/?iraq=%C2%E1-%D3%DA%E6%CF-%ED%E4%DD%D0%E6%E4-%CD%D1%C8%C7%F0-%DA%E1%EC-%CD%ED-%C7%E1%E3%D3%E6%D1%C9..-%C7%E1%D4%E5%ED%CF-%C7%E1%DD%CA%EC-%E6%E1%ED%CF-%C7%E1%DA%D1%ED%D6-%CB%C7%E4%ED-%D4%E5%CF%C7%C1-%C7%E1%DE%D8%ED%DD-%CE%E1%C7%E1-%ED%E6%E3%ED%E4&aa=news&id22=74453

نائب مصري: المنطقة تتعرض لعمل إجرامي جبان يفرض العمل المشترك لمواجهته

قال النائب المصري عمر مصيلحي: ان هناك ضرورة ملحة بالعمل المشترك تفرضها الظروف الحالية على كافة دول منطقة الشرق الاوسط التي تتعرض لمخاطر الارهاب وتتصدي جيوشها لتلك العصابات التكفيرية، فلا يوجد من يستطيع ان يتحمل هذا الخطر ويكتفي بالصمت وعدم الحركة في مواجهته. وتابع "مصيلحي" ان الحرب التي تشن على الشرق الاوسط لم تعد خافية على احد، فالجميع يعلم ويدرك ان هناك مؤامرة كبرى تتعرض لها شعوب المنطقة باكملها، وان اعداء المنطقة يريدون تغيير الهوية والتركيبة المجتمعية للدول، واعادة رسم خريطة جديدة للمنطقة وفق مصالح دول التآمر وبحسب المخطط التقسمي الجديد. ولفت "مصيلحي" الى ان ما تتعرض له المنطقة هو عمل اجرامي جبان وغير مسؤول، لا يعرف الشرف في المواجهة، ولا قواعد اخلاقية لديه، وكل يوم يتم تشييع جثمان شهيد جديد في موضع مختلف على خريطة المنطقة، واصبح ارتقاء الشهداء امر متكرر في الاحداث اليومية. واوضح عضو مجلس النواب المصري ان هناك ضرورة بالفعل لتجديد الخطاب الديني في العديد من الدول، ولكن هذا التجديد ليس الحل النهائي او الاصيل في مواجهة هذا الخطر الارهابي الجبان الذي تتعرض له المنطقة، فالشخص الانتحاري لن يوقفه تجديد الخطاب الديني، فهو شخص مغيب ولديه مصالح لن تنظر الى اي شيء اخر. وتابع ان الدين الاسلامي والشرائع السماوية لم تقل بالقتل ولم تأمر به بل حضت على الرحمة والتسامح، والارهاب لا علاقة له بالدين مهما حاولت الجماعات التكفيرية القول بغير ذلك، فهي تستخدم الخطاب الديني وتتستر خلفه لتفعل جرائمها باسم الدين البرئ منها ومن افعالها.

http://beladitoday.com/?iraq=%E4%C7%C6%C8-%E3%D5%D1%ED:-%C7%E1%E3%E4%D8%DE%C9-%CA%CA%DA%D1%D6-%E1%DA%E3%E1-%C5%CC%D1%C7%E3%ED-%CC%C8%C7%E4-%ED%DD%D1%D6-%C7%E1%DA%E3%E1-%C7%E1%E3%D4%CA%D1%DF-%E1%E3%E6%C7%CC%E5%CA%E5&aa=news&id22=74454

وفد برلماني من الاتحاد الأوروبي يزور سوريا

وصل وفد برلماني أوروبي للأراضي السورية في زيارة غير رسمية، ليست الأولى من نوعها، وذلك للوقوف على واقع الأمر، ورؤيةٍ جلية عن كثب لما يحدث، بغرض تقصي الحقائق بعيداً عمّا يتم ترويجه في وسائل الإعلام بشكل بعيد عن الواقع. الوفد عبارة عن مجموعة أشخاص من عدة بلدان أوروبية، وخلفيات سياسية وأصحاب آراء شخصية متنوعة،  شكلوا جمعية فيما بينهم وهم جميعهم أعضاء برلمانيون في بلدانهم، عددهم عشرة، وهذه الجمعية حسب المتحدث باسمها السيد خفير كوسونا مسؤول الشؤون الخارجية في البرلمان الاسباني، تهدف إلى دعم السلام في سوريا.حيث أكد في تصريح صحفي له عزم هذه الجمعية على التعاون من اجل إعادة العلاقات بين البرلمان السوري والبرلمان الاوروبي وإعادة تطبيع العلاقات، لأنه يرى ان تجميد هذه العلاقات بين البرلمانين أحدث مشكلات في السابق ولم يساعد على عملية 
السلام بل عقدها. وقال كوسونا خلال عرضه لنشاطات الوفد الذي قام فيها خلال زيارته سوريا وتجوله في مناطق عدة من البلاد: “يجب أن نساعد كأشخاص أو كمجموعة على إعادة هذه العلاقات مرة أخرى”. مجموعة البرلمانيين تتألف من أشخاص ينتمون لعدة أحزاب سياسية أوروبية وهي اليسار الموحد، وحزب الشعب الأوروبي، تكتل الخضر، التحالف الديموقراطي للاشتراكيين الديمقراطيين، إضافة إلى مجموعة أوروبا للحرية والعدالة، وحسب المتحدث هذه المجموعة لا تمثل بشكل رسمي الأحزاب المذكورة إنما تمثل التنوع السياسي في البرلمان الأوروبي بشكل غير رسمي.
http://beladitoday.com/?iraq=%E6%DD%CF-%C8%D1%E1%E3%C7%E4%ED-%E3%E4-%C7%E1%C7%CA%CD%C7%CF-%C7%E1%C3%E6%D1%E6%C8%ED-%ED%D2%E6%D1-%D3%E6%D1%ED%C7&aa=news&id22=74455

طهران: علاقاتنا مع روسيا أو الغرب غير متأثرة لا بالشرق ولا بالغرب

أكد وزير الخارجية الايراني، ان سياسة الجمهورية الاسلامية الايرانية لإرساء العلاقات مع روسيا او مع الغرب، ليست متأثرة لا بالشرق ولا بالغرب. وفي مقابلة اجرتها معه صحيفة اعتماد، نشرتها الاحد، قال محمد جواد ظريف: خلال الفترة الاخيرة بذلت جهود لرسم صورة معدة سلفا عن ايران لقلب الحقائق الموجودة على الصعيد الاقليمي. وقد بذلت محاولات لعكس نتائج الاخطاء التي ارتكبتها بعض الدول في مخططاتها غير المدروسة من قبيل دعمها لصدام والارهابيين وطالبان، والآن تبذل جهودها من أجل الحيلولة دون الانتباه الى هذه الاخطاء وحرف الانظار نحو ايران. وبشأن آفاق الازمة السورية، قال ظريف: لا حل في سوريا سوى عبر التفاهم السياسي بين جميع السوريين لإعادة الاستقرار الى هذا البلد. ورأى انه كلما توصل الجميع الى هذه النتيجة فأن الظروف الراهنة لا تصب في مصلحة احد، وان الخيار العسكري ليس حلا للمشكلة في سوريا، وكلما توصل اللاعبون الاقليميون الى وجهة نظر موحدة بأن عليهم ان يتوصلوا الى التفاهم عبر السبل السياسية، وكلما توصل جيراننا في المنطقة الى هذه النتيجة بأنه لا يمكنها تحقيق مصالحها عبر اللجوء الى الارهاب والعنف والعصابات المتطرفة، فسيمكننا ان نساهم في عملية بناء مستقبل مختلف لأطفال وشباب سوريا.. ان السوريين انفسهم هم من يمكنهم ان يبنوا هكذا مستقبل لهم، ونحن باعتبارنا دول المنطقة يمكننا ان نساهم في تسهيل هذه العملية. مشددا على أنه بعد الحرب فإن إعادة إعمار سوريا بحاجة الى تعاون ومشاركة على الصعيد الدولي، ولابد ان تشارك دول المنطقة بشكل فاعل في هذا المجال. وردا على سؤال بشأن العلاقات الايرانية الروسية، اوضح ظريف ان العلاقات بين ايران وروسيا هي من متطلبات الجوار بين البلدين، ولابد من تطوير هذه العلاقات اكثر من المستوى الحالي.. وأرى ان الجمهورية الاسلامية الايرانية يجب ان تكون لديها علاقات شاملة، اي ان تكون لدى ايران علاقات مع جميع الدول باستثناء الدول التي تشكل خطوطا حمراء من قبيل الكيان الصهيوني او العلاقات السياسية مع الولايات المتحدة.

http://beladitoday.com/?iraq=%D8%E5%D1%C7%E4:-%DA%E1%C7%DE%C7%CA%E4%C7-%E3%DA-%D1%E6%D3%ED%C7-%C3%E6-%C7%E1%DB%D1%C8-%DB%ED%D1-%E3%CA%C3%CB%D1%C9-%E1%C7-%C8%C7%E1%D4%D1%DE-%E6%E1%C7-%C8%C7%E1%DB%D1%C8&aa=news&id22=74457

اندبندنت: الرياض تجر واشنطن نحو مستنقع اليمن.. فهل يتكرر سيناريو فيتنام؟

تستمر التقارير التي تحذر من الانعكاسات السلبية الناتجة عن دعم إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرياض في حربها ضد اليمن، المستنقع الدامي الذي لن يكون بمقدور الغزاة النجاة من وحوله. "إذا كانت هناك حرب في العالم لا يمكن تحقيق انتصار فيها، فهي حرب اليمن"، هذه الكلمات هي خلاصة ما توصل إليه الخبير بشؤون الشرق الأوسط بيتر كوكبيرن. وفيما دعا واشنطن لوقف دعم الرياض في حربها العبثية على الشعب اليمني، وصف مشاركة الولايات المتحدة في الحرب على انها تكرار للسيناريوهات الدموية التي حدثت في فيتنام وأفغانستان والعراق، وهي سيناريوهات لا ترغب واشنطن في تكرارها، بحسب قوله. كوكبيرن أوضح في تقرير نشرته صحيفة "الإندبندت" البريطانية، أن إدارة ترامب التي وضعت نصب أعينها مواجهة النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط، بدأت تلك المواجهة من البوابة اليمنية، وبينما أشار إلى أن الحرب السعودية على اليمن فشلت في تحقيق أي هدف عسكري ودفعت الشعب اليمني نحو المجاعة، اعتبر أن العملية العسكرية الفاشلة التي أمر بها ترامب في السادس من يناير الماضي على بلدة الغيل بمحافظة البيضاء، تُذكِّر بحرب الفيتنام، خاصة من ناحية الخسائر البشرية الكارثية التي نتجت عنها. كوكبيرن استغرب انجرار إدارة ترامب خلف الدعاية السعودية لتبرير التصعيد العسكري الأمريكي في اليمن، لافتاً إلى أن ادعاءات الرياض بأن طهران تدعم حركة أنصار الله عبر تزويدهم بالمال والسلاح، أمر يفنّده الحصار شبه الكامل على اليمن، وهو ما يمنع إيصال أي مساعدات عسكرية مزعومة. الإدارة الامريكية الجديدة بدأت تنفيذ استراتيجيتها العسكرية المناوئة لإيران في اليمن، وفيما تتجه وزارة الحرب الامريكية لضرب أنصار الله باعتبار أن استهدافهم من شأنه أن يُضعف نفوذ طهران في المنطقة، يبدو أن الرياض في طريقها لجر واشنطن نحو أتون حربٍ تفوق بتعقيداتها ما كان قد أعجزها في فيتنام. على صعيد اخر شن الجيش اليمني واللجان الشعبية ليل السبت، قصفا صاروخيا على تجمعات لجنود وآليات الجيش السعودي في قطاع نجران. وأوضح مصدر عسكري لـ"المسيرة نت" أن القوة الصاروخية استهدفت بصورايخ الكاتيوشا تجمعات وآليات الجيش السعودي في موقع سلاطح. وأكد المصدر اندلاع حريق هائل في الموقع سلاطح إثر استهدافه. وفي نجران أيضا، استهدف الجيش اليمني واللجان، تحصينات الجيش السعودي في موقع الطلعة بعدد من قذائف بي 10، كما استهدف تجمعات جنوده خلف المخروق بصلية صواريخ الكاتيوشا. وبحسب المصدر، فقد حقق الاستهداف إصابات مباشرة في الموقع. وفي وقت سابق من يوم السبت، شنت المدفعية اليمنية، قصفا على موقع الهجلة والعش وقيادة عليب بنجران وحققت إصابات مباشرة. من جانب اخر قتل ثلاثة مواطنين بينهم امرأة وجرح اخرون يوم الأحد، في غارة لطيران العدوان السعودي بمنطقة محلي بمديرية نهم محافظة صنعاء. وأوضح مراسل "المسيرة نت" أن طيران العدوان استهدف بغارة سيارة تقل مواطنين في منطقة محلي بنهم وأدت إلى مقتل 3 وإصابة 2 آخرين بجروح. وتأتي جريمة نهم بعد يوم فقط من مجزرة سوق الخوخة التابعة لمحافظة الحديدة والتي راح ضحيتها 22 شخصا و10 جرحى.

http://beladitoday.com/?iraq=%C7%E4%CF%C8%E4%CF%E4%CA:-%C7%E1%D1%ED%C7%D6-%CA%CC%D1-%E6%C7%D4%E4%D8%E4-%E4%CD%E6-%E3%D3%CA%E4%DE%DA-%C7%E1%ED%E3%E4..-%DD%E5%E1-%ED%CA%DF%D1%D1-%D3%ED%E4%C7%D1%ED%E6-%DD%ED%CA%E4%C7%E3%BF&aa=news&id22=74458