ليست
المرة الاولى ..وربما لن تكون الاخيرة تردي بها " نيران صديقة " مواطنين "اصدقاء"
جهاراً نهاراً ! ولكن "النيران " هذه المرة " ليست صديقة" .. اعرف د. محمد بديوي
منذ سنوات ..واعرف اخلاصه لعمله واندفاعه ..كان عنيداً ...وظل هكذا..حتى اردته
رصاصات الضابط الكردي ...الرصاصات التي اطلقها الضابط يجب ان تكون الاخيرة التي
توجه لمواطن لم يرتكب شيئاً سوى مروره من هناك بعد ان تحولت تلك المنطقة...