الأربعاء، 28 فبراير 2018
الثلاثاء، 27 فبراير 2018
الاثنين، 26 فبراير 2018
السبت، 24 فبراير 2018
الأربعاء، 21 فبراير 2018
الثلاثاء، 20 فبراير 2018
الاثنين، 19 فبراير 2018
الأحد، 18 فبراير 2018
الخميس، 15 فبراير 2018
الثلاثاء، 13 فبراير 2018
الاثنين، 12 فبراير 2018
الأحد، 11 فبراير 2018
الثلاثاء، 6 فبراير 2018
الأحد، 4 فبراير 2018
أوبك : 2018 عام مبشر بعودة الاستثمارات طويلة الأجل
أكدت منظمةُ الدول المصدرة للنفط "أوبك" أن استشراف المستقبل يؤكدُ أننا أمام حقيقة مفادها أن العالم بحاجة إلى جميع مصادر الطاقة المتاحة، وهو ما يتطلب زيادة الاستثمار في كل الموارد من أجل ضمان مستويات كافية من العرض في المستقبل, وبالأخص من المورد الرئيسي وهو النفط الخام.وذكر تقرير حديث للمنظمة الدولية أنه في الوقت الراهن توجد احتياطيات مؤكدة من النفط الخام تتجاوز 1.2 تريليون برميل، مشيراً إلى أنه من المهم أيضا أن نعترف بما حققته الموارد النفطية من تقدم ومن جوانب إيجابية عديدة لكلّ البشرية وأنها قد أثرت في حياة مليارات من البشر في جميع أنحاء العالم عبر مئات السنين.واعتبر التقرير الدولي أنه دون الموارد النفطية لم يكن للبشرية أن تتمكن من تحقيق النمو الاقتصادي ومن الوصول إلى عديد من أشكال التنمية والإزدهار وبناء الحضارة الحديثة.وأضاف التقرير : من الضروري للصناعة النفطية دفع عجلة الاستثمار على وجه الاستعجال حتى بلوغ المستويات التي توفر وتؤمن متطلبات الطاقة للأجيال القادمة"، مشيراً إلى أن أحدث التقديرات تؤكد الحاجة إلى ضخ استثمارات جديدة بقيمة 10.5 تريليون دولار في مختلف مجالات الصناعة من الآن حتى عام 2040.وأفاد التقرير نقلاً عن محمد باركيندو الأمين العام للمنظمة أنه من المهم أيضا أن نتذكر جيداً أن هذه المسألة ليست مسألة زيادة فقط في الإنتاج الجديد، لكن المنتجين بحاجة إلى التركيز على الجوانب الاقتصادية الايجابية ومنها النمو القوي في مستوى الطلب واستمرار دفع السوق على طريق الاستقرار، لافتاً إلى أن جهود التعاون الحالية بين المنتجين تحتاج إلى المحافظة على قدر جيد من الصبر والمثابرة والتركيز.وشدّد التقرير على أن المطالبة بضرورة إنعاش الاستثمار بشكل عاجل تجيء أيضاً من منطلق تعويض معدلات الانخفاض الطبيعي في الحقول النفطية القائمة التي يمكن أن تكون في حدود في المائة سنوياً، مشيراً إلى أنه للحفاظ فقط على مستوى الإنتاج الحالي من النفط فإن الصناعة تحتاج إلى إضافة أربعة ملايين برميل يومياً كل عام.وأشار التقرير إلى أنه من النواحي الايجابية المبشرة أن نرى بالفعل بدء عجلة الاستثمار في الانتعاش نسبيا منذ أواخر العام الماضي، حيث من المتوقع أن تواصل هذا المستوى الجيد من الأداء خلال العام الحالي 2018، معتبراً أن الانتعاش الحالي ما زال أقلّ مما تحقق في فترات ماضية من عمر الصناعة، مشدداً على ضرورة إنعاش السوق من خلال التركيز على تلبية الحاجة الماسة إلى الاستثمار في مشروعات طويلة الأجل، التي ستكون لها الكلمة العليا في نمو الصناعة في المستقبل البعيد.ورصد التقرير مواصلة الدول الأعضاء في "أوبك" الاستثمار في صناعة النفط حتى في أحلك الفترات وفي ظل دورات اقتصادية هشة ومتقلبة عاشتها السوق في سنوات ماضية, ما مكن دول "أوبك" من المحافظة على أدوارها الرائدة كموردة موثوق بها سواء لأسواق الدول النامية حول العالم أو حتى للدول الصناعية خاصة في أوروبا.وسلط التقرير الضوء على تأكيدات باركيندو حقيقة أن الأساس في نمو الاستثمار يمكن أن يأتي فقط عندما يتحقق التوازن والاستقرار الكامل في السوق، لافتاً إلى أن تحقيق أمن الإمدادات على المدى الطويل مرتبط ارتباطاً جوهريا باستقرار وتعافي السوق في الأجل القصير.وأشار التقرير إلى أن "الإعلان التاريخي" بشأن التعاون بين المنتجين في "أوبك" وخارجها يخوض العام الثاني من التطبيق الجاد بعد نجاح واسع تحقق في العام الأول، مشدداً على أهمية توافر إطار فعال لتطوير دائم من أجل بلوغ مرحلة استقرار السوق. ويؤكد التقرير الدولي تصميم دول "أوبك" وشركائها على المضي قدماً في طريق استعادة التوازن والاستقرار في السوق، لافتاً إلى أن البيانات الاقتصادية واضحة وتشير إلى حدوث التقدم المستمر في السوق الذي تمثل بشكل أساسي في انخفاض سريع وملموس في مستوى المخزونات النفطية في العالم.ولفت التقرير إلى أن آثار هبوط الأسعار الشديد على مدار السنوات الماضية كان قاسياً على الصناعة كما أدى إلى استنزاف الميزانيات وتعطيل جهود الاستكشاف والإنتاج كما انخفض الإنفاق العام على الصناعة بنسبة هائلة بلغت 27 في المائة في عامي 2015 و2016. وأوضح التقرير أن ما يقرب من قيمة تريليون دولار كاستثمارات تم تجميدها وتم إلغاء عدة آلاف من الوظائف في مختلف مجالات الصناعة خلال أوج الدورة الاقتصادية السابقة التي كانت الأصعب في تاريخ الدورات الاقتصادية التي اجتازتها السوق.
http://beladitoday.com/onenews.php?id=14962
http://beladitoday.com/onenews.php?id=14962
روحاني: العقيدة النووية الأمريكية الجديدة تهديد لروسيا
قالَ الرئيسُ الإيراني حسن روحاني إن "الأمريكيين يهددون الروس دون خجل بسلاح نووي جديد"، وذلك بعدما نشرت واشنطن وثيقة تتضمن الخطوط العريضة لخطة تعزيز قدراتها النووية.وأضاف روحاني في خطاب تلفزيوني أمس الأحد: "نفس الأشخاص الذين من المفترض أنهم يعتقدون أن استخدام أسلحة الدمار الشامل جريمة ضد الإنسانية يتحدثون عن أسلحة جديدة لتهديد منافسيهم بها أو لاستخدامها ضدهم".وكان وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف حذر في وقت سابق على حسابه في "تويتر" من أن الوثيقة الأمريكية تهدد "بجعل البشرية أقرب إلى الفناء".وركزت العقيدة الأمريكية النووية الجديدة على روسيا بشكل أساسي، باعتبارها تعمل على تحديث وتوسيع قدراتها النووية وغيرها من الأنظمة الاستراتيجية، ما يؤكد "عزمها على العودة إلى مجابهة القوى العظمى"، بحسب مسؤولين أمريكيين، غير أن الوثيقة ذكرت كذلك الصين وإيران وكوريا الشمالية.وأعربت الخارجية الروسية عن خيبة أملها العميقة إزاء التوجه المعادي لروسيا الذي اتسمت به العقيدة النووية الأمريكية الجديدة، مؤكدة أن التهم المنسوبة لروسيا لا تمت للواقع بصلة.إلى ذلك قال وزیر الدفاع الإيراني أمیر حاتمي إن الولايات المتحدة تحاول إنقاذ عناصر داعش من الهلاك الذي ألم بهم في سوریا والعراق ونقلهم إلى أفغانستان.وتأتي تصريحات حاتمي خلال محادثات هاتفیة أجراها مع نظیره الأفغاني طارق شاه بهرامي، استعرض خلالها الجانبان الأوضاع الأمنیة في أفغانستان وأكدا على ضرورة المكافحة الحقیقیة للإرهاب في المنطقة.وقال حاتمي خلال المحادثة إن الإدارة الأمريكية زرعت داعش في المنطقة لتمریر مخططاتها في سوریا والعراق، إلا أنها وبعد هزیمة التنظيم هناك، تحاول إنقاذ داعش ونقل عناصره إلى أفغانستان، كي تبرر تواجدها في هذا البلد بذريعة مكافحة التنظیم الإرهابي.وأعرب حاتمي عن اعتقاده بأن إحلال الأمن في أفغانستان رهن بالنهج الإیجابي لدول المنطقة ,مؤكداً في هذا الصدد على ضرورة استثمار الطاقات المشتركة لكافة دول المنطقة للتصدي للإرهاب وإرساء دعائم الاستقرار في أفغانستان.بدوره أشار وزیر الدفاع الأفغاني إلى وجود أكثر من 20 جماعة إرهابیة في أفغانستان حالیاً، منوهاً بأن إطلاق العنان لهذه الجماعات الإرهابیة من شأنه تهدید المنطقة ,وخلق أزمات حادة فيها، وأكد على ضرورة التعاون المشترك لسائر دول الجوار حتى القضاء التام على الإرهاب.
http://beladitoday.com/onenews.php?id=14970
اللبان لـ" بلاي اليوم ": التحالف الوطني قادر على تمرير الموازنة بالأغلبية
أكدَ عضو اللجنة القانونية في مجلس النواب صادق اللبان أن جلسة مجلس النواب اليوم،ستكون خالية من القراءة الثانية للموازنة العامة، مشيراً إلى أن التحالف الوطني قادر على تمرير الموازنة بالأغلبية ومن دون اتحاد القوى والتحالف الكردستاني. وقال اللبان لـ"بلادي اليوم": إن بعض الكتل السياسية في البرلمان ما زالت غير مقتنعة بموضوع التصويت على موازنة 2018، لذا لابدّ لرئيس الوزراء أن يحل هذا الأمر مع الكتل السياسية، مشيراً إلى التحالف الوطني قادر على تمرير الموازنة بالاغلبية وقد فعل ذلك سابقا. وأضاف: ان الخيار مفتوح اليوم، أمام الكتل أما أن تحضر جلسة التصويت أو تمرر الموازنة بالاغلبية، مبيناً أن على التحالف الوطني ان يحضر لجلسة التصويت بعدد كامل من دون أي غيابات، وعدا ذلك من الصعب التصويت عليها. وأكد اللبان أن التحالف امام خيار صعب، لذا على الكتل السياسية تغليب المصلحة الوطنية والاهتمام بالمهمة التي اسندت اليهم وهي المهمة الاخيرة في هذا الفصل التشريعي, وأن لا يقفوا دون المصلحة العامة وان يحرصوا على اقرار الموازنة بوضعها الحالي وان يبتعدوا عن المصالح الانتخابية. ولفت عضو اللجنة القانونية إلى أن جدول أعمال جلسة اليوم خال من الموازنة. ونفى اللبان علمه بوجود صفقة سياسية بين التحالف الوطني واتحاد القوى بشأن الابقاء على وزيري الكهرباء قاسم الفهداوي من اتحاد القوى، وحسن الراشد من التحالف الوطني من دون إقالة، مستدركاً أنه من الممكن أن تحدث مثل هكذا صفقات بين الكتل السياسية لمصالح حزبية وكتلوية .
http://beladitoday.com/onenews.php?id=14938
http://beladitoday.com/onenews.php?id=14938
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)