الأحد، 29 يونيو 2014

أما آن الأوان ؟

اما آن الاوان لشعبنا كي يذوق طعم الراحة وينعم بالسلام ويضمن مستقبلاً زاهراً لابنائه ويحلم بحياة هانئه هادئة اسوة بشعوب دول الجوار التي تحيط به ، فلم يذكر افراد هذا الشعب مدة من التاريخ شعر فيها بالهناء والسعادة ، ويقال في الحديث المأثور: " حيثما تكونوا يولى عليكم". اي ان الذي يدير دفة امورنا و...

http://beladitoday.com/?iraq=%C3%E3%C7-%C2%E4-%C7%E1%C3%E6%C7%E4-%BF&aa=news&id22=29497

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق