اما آن الاوان لشعبنا كي يذوق طعم الراحة وينعم بالسلام ويضمن مستقبلاً
زاهراً لابنائه ويحلم بحياة هانئه هادئة اسوة بشعوب دول الجوار التي تحيط
به ، فلم يذكر افراد هذا الشعب مدة من التاريخ شعر فيها بالهناء والسعادة ،
ويقال في الحديث المأثور: " حيثما تكونوا يولى عليكم". اي ان الذي يدير
دفة امورنا و...
http://beladitoday.com/?iraq=%C3%E3%C7-%C2%E4-%C7%E1%C3%E6%C7%E4-%BF&aa=news&id22=29497
http://beladitoday.com/?iraq=%C3%E3%C7-%C2%E4-%C7%E1%C3%E6%C7%E4-%BF&aa=news&id22=29497
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق