~بين حركة قومية متطرفة معادية للإسلام، وتوجه شعبي مناهض للعنصرية
الدينية والوطنية والتمييز، تبدو ألمانيا واقفة أمام نزاع قد يطول، ويهدد
بجرها إلى حالة انقسام عمودي بين المتطرفين الانعزاليين الذين يرفضون ما
يزعمون أنه "أسلمة المجتمع والدولة"، وخصومهم من الرافضين لهذه المزاعم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق