~تبقى اللغة الاداة الوسيط بين الناس الذين يتفاهمون فيما بينهم ...
بتبادل ألفاظها والمحمّلة بالافكار والمعبّرة عمّا يقصده جميعُ اطرافِ
التعاطي اللغوي بها ... واللفظ المخصّص للمعنى وحده المعبّر بدقةٍ عن مراد
المتحدث ... لكنّ الانسان له لغاتٌ اخرى ُتعبّر عمّا يضمره في نفسه ...
وأحياناً عمّا يقبع في لا شعوره وهو ما عرف في علم النفس الحديث بـ"زلّات
اللسان" ...
http://beladitoday.com/?iraq=%C7%E1%E1%DB%C9-%C7%E1%C3%C8%E1%DB-&aa=news&id22=45728
http://beladitoday.com/?iraq=%C7%E1%E1%DB%C9-%C7%E1%C3%C8%E1%DB-&aa=news&id22=45728
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق