~ بغداد - بلادي اليوم
ناقش مؤتمر السفراء الخامس، المنعقد في وزارة الخارجية للمدة من 16-18 كانون الأول، مشاكل المياه الاقليمية واقتلاع جذور الإرهاب وعدة ملفات مدرجة في جدول اعماله، فيما اكد حاجة العراق الى اعطاء مفهوم جديد للشراكة في مجال الطاقة ومحاربة الارهاب.وذكر بيان لوزارة الخارجية امس ان وكيل الوزارة لشؤون العلاقات الثنائية رئيس اللجنة التحضيرية لمؤتمر السفراء الخامس نزار الخير الله ترأس جلسة مناقشة التطورات السياسية الاقليمية والدولية بحضور وكيلة الوزارة لشؤون التخطيط السياسي هالة شاكر مصطفى ووكيل الوزارة للشؤون المتعددة الأطراف والشؤون القانونية عمر البرزنجي.وقال الوكيل نزار الخيرالله بحسب البيان: إن العراق بحاجة الى اعطاء مفهوم جديد للشراكة في مجال الطاقة ومحاربة الارهاب وتطوير شراكته مع التحالف الدولي على نحو اكبر لان المشاكل المتعلقة بالارهاب لا تخص بلد واحد ولا يمكن حلها في دولة واحدة، وهذا ما يدركه العالم اليوم. واكد ان العراق يروج لسياسة محاربة الارهاب من جذوره، لان هذه المعضلة تتعلق بالفكر المتطرف والمؤسسات الدينية والانظمة التعليمية التي تنتج الفكر الارهابي، وبدون ذلك لن يتم القضاء على التطرف، مشيرا الى ان العراق استطاع ان يكون شريكا للتحالف الدولي في اصدار القرارات المضادة للارهاب في الامم المتحدة. من
http://beladitoday.com/index.php?aa=news&id22=69378&lang=
ناقش مؤتمر السفراء الخامس، المنعقد في وزارة الخارجية للمدة من 16-18 كانون الأول، مشاكل المياه الاقليمية واقتلاع جذور الإرهاب وعدة ملفات مدرجة في جدول اعماله، فيما اكد حاجة العراق الى اعطاء مفهوم جديد للشراكة في مجال الطاقة ومحاربة الارهاب.وذكر بيان لوزارة الخارجية امس ان وكيل الوزارة لشؤون العلاقات الثنائية رئيس اللجنة التحضيرية لمؤتمر السفراء الخامس نزار الخير الله ترأس جلسة مناقشة التطورات السياسية الاقليمية والدولية بحضور وكيلة الوزارة لشؤون التخطيط السياسي هالة شاكر مصطفى ووكيل الوزارة للشؤون المتعددة الأطراف والشؤون القانونية عمر البرزنجي.وقال الوكيل نزار الخيرالله بحسب البيان: إن العراق بحاجة الى اعطاء مفهوم جديد للشراكة في مجال الطاقة ومحاربة الارهاب وتطوير شراكته مع التحالف الدولي على نحو اكبر لان المشاكل المتعلقة بالارهاب لا تخص بلد واحد ولا يمكن حلها في دولة واحدة، وهذا ما يدركه العالم اليوم. واكد ان العراق يروج لسياسة محاربة الارهاب من جذوره، لان هذه المعضلة تتعلق بالفكر المتطرف والمؤسسات الدينية والانظمة التعليمية التي تنتج الفكر الارهابي، وبدون ذلك لن يتم القضاء على التطرف، مشيرا الى ان العراق استطاع ان يكون شريكا للتحالف الدولي في اصدار القرارات المضادة للارهاب في الامم المتحدة. من
http://beladitoday.com/index.php?aa=news&id22=69378&lang=
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق