الاثنين، 2 يونيو 2014

نحن والحياة على موعد

خلافاً لكلّ توقّعات الربيع الأمريكي ـ الصهيوني، بما حمل من فوضى «خلاقة»، أي تدمير ممنهج، وقتل، وذبح وتكفير، وعلى عكس كل الادعاءات والأباطيل، استفاقت البنية النفسية للتعرّف على جلاديها من المستعمرين الجدد، والأعراب الأشد كفراً. فالمنطقة العربية، التي غلت على مراجل التقسيم الربيعي...

http://beladitoday.com/?iraq=%E4%CD%E4-%E6%C7%E1%CD%ED%C7%C9-%DA%E1%EC-%E3%E6%DA%CF&aa=news&id22=28087 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق