أطفال داعش وهتلر الجديد

بقدر حجم الدموية والعنف اللذين تمارسهما داعش، هناك رغبة دائمة لدي مقاتلي داعش، في إظهار أنفسهم بشكل جذاب، ربما لاستقطاب، مغامرين أو متعصبين جدد، يشاركون في حفلات الدم، وكأننا أمام هتلر جديد، لايخلو من ملامح حديثة. لايفرق الدواعش بين طفل وامرأة، ولا جريح وأسير. أحدث منتجات داعش...

beladitoday.com/?iraq=%C3%D8%DD%C7%E1-%CF%C7%DA%D4-%E6%E5%CA%E1%D1-%C7%E1%CC%CF%ED%CF&aa=news&id22=31151