~في جلسة المؤتمر الدولي حول التراث في سوريا والعراق وما يتعرض له من خطر التدمير والنهب، وما يحدث من قتل للأقليات العرقية والدينية، سواء في العراق أو سوريا على أيدي تنظيم «داعش»، أقول للسيد ميستورا، وبحضور الأخضر الإبراهيمي: إن الأحداث تتصاعد في سوريا والعراق وإن تنظيم «داعش» يمتلك الخبرة الكبيرة في التواصل الإلكتروني، بينما دول التحالف مازالت لا تضع في الاعتبار القوة الإلكترونية لهذا التنظيم الإرهابي، وكيف استطاع أن يخترق عقول بعض الشباب ويكسب قلوبهم، ليس الشباب المسلم فقط وإنما حتى من غير المسلمين أيضاً، مما يعني أن التنظيم يدار بأساليب سيكولوجية في غاية التعقيد. وهذا ما يستوجب من الدول التي تشن حربها على التنظيمات الإرهابية إعادة حساباتها والعمل على وضع استراتيجية جديدة تصل بها إلى مواجهة إعلامية تحدث التوازن ....
http://beladitoday.com/?iraq=%CD%D1%C8-%C7%E1%CA%E6%C7%D5%E1-%C7%E1%C5%E1%DF%CA%D1%E6%E4%ED&aa=news&id22=36236
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق