~ بغداد - بلادي اليوم
أكَّدَ وزير الخارجية الدكتور إبراهيم الجعفري أنَّ وزارته ساعية لبناء جيل دبلوماسي يرتقي إلى حجم تحديات العراق. وأوضح بيان لوزارة الخارجية أنَّ الجعفري التقى كادر معهد الخدمة الخارجية في الوزارة، وأكد خلال اللقاء أنَّ الدبلوماسية فن استخدام الحوار والابتعاد عن أساليب العنف لتحقيق الأهداف والتعاون في تفعيل المصالح المشتركة ومواجهة المخاطر المشتركة لشعوب العالم وحفظ وحدة وأمن وسيادة البلدان. وأوضح الجعفري أنَّ معهد الخدمة الخارجية هو ثاني معهد في الشرق الأوسط من حيث التأسيس وعلينا تذليل العقبات التي تواجهه لصناعة كفاءات دبلوماسية وطنية واعية لحضارة وتاريخ العراق والثروات المتعددة التي ينبغي استثمارها خدمةً للشعب العراقي من خلال تنشيط العلاقات وفتح آفاق التعاون والإفادة من خبرات بلدان العالم المتقدمة. وأضاف الجعفري قائلاً إنَّ "وزارة الخارجية جادةٌ في تطوير المعهد من خلال رفده بالمناهج وتنظيم الدورات التدريبية والاستمرار في تبنـي البرامج الرصينة التي تـطور الأساتذة والطلبة بشكل يُساهِمُ في سد الاحتياج الفعلي للكفاءات في دوائر الوزارة وتبني عُقول دبلوماسية وإرادات وطنية مخلصة ومضحية تُمثِـلُ العراق في دول العالم المختلفة وتسعى لإعادة مكانته وموقعه الريادي في المنطقة والعالم. وأكَّدَ وزير الخارجية أنَّ "مسؤولية المعهد كبيرة جداً وينبغي أن تتضافر جهودنا من خلال توفير الإمكانات المطلوبة لبناء جيل دبلوماسي يرتكِزُ على قواعد نظرية ناجحة وتجربة عملية واقعية ترتقي إلى حجم التحديات التي يمر بها العراق. واستمع الجعفري إلى شرح مفصل عن المعوقات التي تواجه عمل كادر المعهد واهم المقترحات والحلول الكفيلة لتذليل تلك المعوقات.
http://beladitoday.com/index.php?aa=news&id22=48754&lang=
أكَّدَ وزير الخارجية الدكتور إبراهيم الجعفري أنَّ وزارته ساعية لبناء جيل دبلوماسي يرتقي إلى حجم تحديات العراق. وأوضح بيان لوزارة الخارجية أنَّ الجعفري التقى كادر معهد الخدمة الخارجية في الوزارة، وأكد خلال اللقاء أنَّ الدبلوماسية فن استخدام الحوار والابتعاد عن أساليب العنف لتحقيق الأهداف والتعاون في تفعيل المصالح المشتركة ومواجهة المخاطر المشتركة لشعوب العالم وحفظ وحدة وأمن وسيادة البلدان. وأوضح الجعفري أنَّ معهد الخدمة الخارجية هو ثاني معهد في الشرق الأوسط من حيث التأسيس وعلينا تذليل العقبات التي تواجهه لصناعة كفاءات دبلوماسية وطنية واعية لحضارة وتاريخ العراق والثروات المتعددة التي ينبغي استثمارها خدمةً للشعب العراقي من خلال تنشيط العلاقات وفتح آفاق التعاون والإفادة من خبرات بلدان العالم المتقدمة. وأضاف الجعفري قائلاً إنَّ "وزارة الخارجية جادةٌ في تطوير المعهد من خلال رفده بالمناهج وتنظيم الدورات التدريبية والاستمرار في تبنـي البرامج الرصينة التي تـطور الأساتذة والطلبة بشكل يُساهِمُ في سد الاحتياج الفعلي للكفاءات في دوائر الوزارة وتبني عُقول دبلوماسية وإرادات وطنية مخلصة ومضحية تُمثِـلُ العراق في دول العالم المختلفة وتسعى لإعادة مكانته وموقعه الريادي في المنطقة والعالم. وأكَّدَ وزير الخارجية أنَّ "مسؤولية المعهد كبيرة جداً وينبغي أن تتضافر جهودنا من خلال توفير الإمكانات المطلوبة لبناء جيل دبلوماسي يرتكِزُ على قواعد نظرية ناجحة وتجربة عملية واقعية ترتقي إلى حجم التحديات التي يمر بها العراق. واستمع الجعفري إلى شرح مفصل عن المعوقات التي تواجه عمل كادر المعهد واهم المقترحات والحلول الكفيلة لتذليل تلك المعوقات.
http://beladitoday.com/index.php?aa=news&id22=48754&lang=
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق