كنا نتوقع أنه بصدور قرار محكمة "CAS" سيسدل الستار على المشهد الأخير لمسرحية انتخابات اتحاد كرة القدم وفصول الاعتراض عليها التي امتدت لفترة طويلة جداً. وكان يتبادر إلى الأذهان ان القرار اذا ما جاء لصالح الاتحاد فسيبقى الوضع على ما هو عليه ويغلق هذا الملف الذي قسم جمهورية القدم إلى نصفين. أما لو كسب المعترضون القضية فستجري الأمور بسلالة ويسر وفق الصيغ القانونية. ولكننا نتفاجأ اليوم بان الأمور أصبحت أكثر تعقيداً والضبابية طغت على المشهد ليصبح من المحال رؤية أو حتى توقع ما ينتظر كرتنا. جاء المعترضون وهم يتأبطون عشرات الأوراق التي تحمل في طياتها حكم فيه إشارات واضحة على إدانة اتحاد ناجح حمود بعد أن قضت المحكمة بحل الاتحاد وعدم الاعتراف بنتيجة انتخاباته التي جرت قبل سنتين ونصف من الآن......http://beladitoday.com/?iraq=%CE%C7%D1%D8%C9-%C7%E1%D8%D1%ED%DE&aa=news&id22=19136
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق