~ متابعة - بلادي اليوم
اكد وزير الخارجية الروسي سرغي لا فروف امس الثلاثاء، ان تجهيز الأسلحة للقوات العراقية يتمّ عبر العاصمة بغداد مع مراعاة احتياجات قوات البيشمركة التي تخوض معارك ضد تنظيم داعش الارهابي. وقال لافروف خلال مؤتمره الصحفي السنوي الكبير المكرس لنتائج عمل الدبلوماسية الروسية في عام 2015: إن توريدات أسلحتنا كافة إلى العراق تجري عبر بغداد لكننا نأخذ احتياجات الكرد بعين الاعتبار. وأضاف الوزير: إن موسكو تدرك تماما مسؤوليتها عن الوضع في العالم، وتتصرف على الساحة الدولية انطلاقا من هذا الشعور بالمسؤولية. وأردف قائلا : من الواضح أنه من المستحيل إلحاق الهزيمة بالإرهاب بالوسائل العسكرية فقط، بل يجب التكامل بين العمليات القتالية والخطوات السياسية الرامية إلى تسوية النزاعات، والإجراءات الرامية إلى منع الإرهابيين من استخدام البنية التحتية الاقتصادية، مثلما يعمله تنظيم داعش الارهابي في العراق وسوريا إذ يورد النفط المهرب وسلع أخرى إلى تركيا لتسويقها هناك.
http://beladitoday.com/?iraq=%D1%E6%D3%ED%C7:-%CA%E6%D1%ED%CF%C7%CA-%C3%D3%E1%CD%CA%E4%C7-%E1%E1%DA%D1%C7%DE-%CA%CC%D1%ED-%DA%C8%D1-%C8%DB%CF%C7%CF-&aa=news&id22=54744
اكد وزير الخارجية الروسي سرغي لا فروف امس الثلاثاء، ان تجهيز الأسلحة للقوات العراقية يتمّ عبر العاصمة بغداد مع مراعاة احتياجات قوات البيشمركة التي تخوض معارك ضد تنظيم داعش الارهابي. وقال لافروف خلال مؤتمره الصحفي السنوي الكبير المكرس لنتائج عمل الدبلوماسية الروسية في عام 2015: إن توريدات أسلحتنا كافة إلى العراق تجري عبر بغداد لكننا نأخذ احتياجات الكرد بعين الاعتبار. وأضاف الوزير: إن موسكو تدرك تماما مسؤوليتها عن الوضع في العالم، وتتصرف على الساحة الدولية انطلاقا من هذا الشعور بالمسؤولية. وأردف قائلا : من الواضح أنه من المستحيل إلحاق الهزيمة بالإرهاب بالوسائل العسكرية فقط، بل يجب التكامل بين العمليات القتالية والخطوات السياسية الرامية إلى تسوية النزاعات، والإجراءات الرامية إلى منع الإرهابيين من استخدام البنية التحتية الاقتصادية، مثلما يعمله تنظيم داعش الارهابي في العراق وسوريا إذ يورد النفط المهرب وسلع أخرى إلى تركيا لتسويقها هناك.
http://beladitoday.com/?iraq=%D1%E6%D3%ED%C7:-%CA%E6%D1%ED%CF%C7%CA-%C3%D3%E1%CD%CA%E4%C7-%E1%E1%DA%D1%C7%DE-%CA%CC%D1%ED-%DA%C8%D1-%C8%DB%CF%C7%CF-&aa=news&id22=54744
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق