~فَقدَت سلطنة عُمان بريقها الخليجي، نتيجة عكسية لأنفتاحها على إيران،
الأمر الذي فهمه النظام السعودي، على أنه تَعدٍ على الأطر الخليجية، التي
وضعتها سابقاً السعودية، وأنصاعت أليه بقية الدول مُرغمة.
أثر توتر العلاقات بين طهران والرياض، أستعانت السعودية بباكستان وتحديداً؛ شخص رئيس وزرائها "نواز شريف"، مُغيبة الدور العُماني في المِنطقة، كونه الوحيد الذي تَربطهُ علاقات متينة مع إيران، بَعد أفلاتها مِن قفص المُقاطعة السعودي- الخليجي...
http://beladitoday.com/?iraq=%C8%C7%DF%D3%CA%C7%E4-%CA%E4%D6%E3-%E1%E3%CC%E1%D3-%C7%E1%CA%DA%C7%E6%E4-%C7%E1%CE%E1%ED%CC%ED..!&aa=news&id22=54654
أثر توتر العلاقات بين طهران والرياض، أستعانت السعودية بباكستان وتحديداً؛ شخص رئيس وزرائها "نواز شريف"، مُغيبة الدور العُماني في المِنطقة، كونه الوحيد الذي تَربطهُ علاقات متينة مع إيران، بَعد أفلاتها مِن قفص المُقاطعة السعودي- الخليجي...
http://beladitoday.com/?iraq=%C8%C7%DF%D3%CA%C7%E4-%CA%E4%D6%E3-%E1%E3%CC%E1%D3-%C7%E1%CA%DA%C7%E6%E4-%C7%E1%CE%E1%ED%CC%ED..!&aa=news&id22=54654
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق