الثلاثاء، 8 ديسمبر 2015

جزاء صنع أيدينا

~سؤال دائماً يطرأ على البال، عن أتعس النهايات التي يتعرض لها بعض البشر، كأن يجازى من صنف عمله أو تكون نهايته على يد شيء صنعته يده، أو ابتكرت طريقة لموتك، مثلما هو المثل في الذي يلاقي الخير بالشر، مثلما تفعل أم عامر أو الضبعة، فالعرب تقول:« مثل مجير أم عامر»، أجارها، وأطعمها، وحين جاعت هجمت على مستضيفها، وبقرت بطنه، وكذلك مثل «جزاء سنمار»، فبعد أن بنى المهندس «سنمار» قصر الخورنق العظيم، قال للملك النعمان بن امرؤ القيس اللخمي، الملقب بملك العرب، إن في القصر آجرة، لو نزعت لتهدم القصر من أساسه، لا يعرف سرها غيري، وقيل إنه..

http://beladitoday.com/?iraq=%CC%D2%C7%C1-%D5%E4%DA-%C3%ED%CF%ED%E4%C7&aa=news&id22=51755

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق