~ بغداد - بلادي اليوم
شدد وزير الخارجية الدكتور إبراهيم الجعفري على أن من الظلم أن نـُطلِق مصطلح "الدولة الإسلاميَّة" على عصابات داعش الإرهابيَّة؛ لأنـَّهم يفتقدون لمفهوم الدولة، وعناصرها فليس لهم أرض مُعترَف بها، ولا دستور، ولا شعب، ولا حكومة، ولا برلمان، ولا سيادة. وذكر بيان لمكتبه الاعلامي ان الدكتور الجعفري ألقى مُحاضَرة في الأكاديميَّة الأوروبيَّة الدبلوماسيَّة في العاصمة البولنديَّة وارسو تطرَّق فيها إلى تطوُّرات الأوضاع في العراق، والجهود التي يبذلها في حربه ضدَّ عصابات داعش الإرهابيَّة. وأكد الدكتور الجعفري أنَّ الحكومة العراقيَّة وضعت خططاً لتحرير مدينة الموصل تتضمَّن ثلاثة مديات من خلال تهيئة المُستلزَمات الضروريَّة لنجاحها، إضافة إلى تنفيذ الخطط المُعَدَّة، والحفاظ على أرواح المدنيِّين، والعمل على مرحلة ما بعد تحرير الموصل، وإعادة إعمارها، وعودة الأمن والاستقرار لها، مُنوِّهاً بأنَّ ما تحقق في العراق من انتصارات جاء بتكاتف العراقيِّين، ومساعدة الدول الصديقة التي عليها أن تستمرَّ بمساندتها حتى تحرير الأراضي العراقيَّة كافة، قائلاً: إنَّ العراق ليس أكبر بلد في العالم، ولكنه أكثر بلدان العالم تنوُّعاً فالمُجتمَع العراقيّ قويٌّ بتنوُّعه الدينيِّ، والقوميِّ، والمذهبيِّ، وتعايش أبنائه فيما بينهم، مُشدِّداً على أنه من الظلم أن نـُطلِق مصطلح "الدولة الإسلاميَّة" على عصابات داعش الإرهابيَّة؛ لأنـَّهم يفتقدون لمفهوم الدولة، وعناصرها فليس لهم أرض مُعترَف بها، ولا دستور، ولا شعب، ولا حكومة، ولا برلمان، ولا سيادة، كما...
http://beladitoday.com/index.php?aa=news&id22=68190&lang=
شدد وزير الخارجية الدكتور إبراهيم الجعفري على أن من الظلم أن نـُطلِق مصطلح "الدولة الإسلاميَّة" على عصابات داعش الإرهابيَّة؛ لأنـَّهم يفتقدون لمفهوم الدولة، وعناصرها فليس لهم أرض مُعترَف بها، ولا دستور، ولا شعب، ولا حكومة، ولا برلمان، ولا سيادة. وذكر بيان لمكتبه الاعلامي ان الدكتور الجعفري ألقى مُحاضَرة في الأكاديميَّة الأوروبيَّة الدبلوماسيَّة في العاصمة البولنديَّة وارسو تطرَّق فيها إلى تطوُّرات الأوضاع في العراق، والجهود التي يبذلها في حربه ضدَّ عصابات داعش الإرهابيَّة. وأكد الدكتور الجعفري أنَّ الحكومة العراقيَّة وضعت خططاً لتحرير مدينة الموصل تتضمَّن ثلاثة مديات من خلال تهيئة المُستلزَمات الضروريَّة لنجاحها، إضافة إلى تنفيذ الخطط المُعَدَّة، والحفاظ على أرواح المدنيِّين، والعمل على مرحلة ما بعد تحرير الموصل، وإعادة إعمارها، وعودة الأمن والاستقرار لها، مُنوِّهاً بأنَّ ما تحقق في العراق من انتصارات جاء بتكاتف العراقيِّين، ومساعدة الدول الصديقة التي عليها أن تستمرَّ بمساندتها حتى تحرير الأراضي العراقيَّة كافة، قائلاً: إنَّ العراق ليس أكبر بلد في العالم، ولكنه أكثر بلدان العالم تنوُّعاً فالمُجتمَع العراقيّ قويٌّ بتنوُّعه الدينيِّ، والقوميِّ، والمذهبيِّ، وتعايش أبنائه فيما بينهم، مُشدِّداً على أنه من الظلم أن نـُطلِق مصطلح "الدولة الإسلاميَّة" على عصابات داعش الإرهابيَّة؛ لأنـَّهم يفتقدون لمفهوم الدولة، وعناصرها فليس لهم أرض مُعترَف بها، ولا دستور، ولا شعب، ولا حكومة، ولا برلمان، ولا سيادة، كما...
http://beladitoday.com/index.php?aa=news&id22=68190&lang=
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق