~كان يمكن أن تحدث فاجعة رياضية في «استاد دو فرانس- سانت دينيه» الذي
كانت تجري فيه مباراة منتخبي فرنسا وألمانيا، لولا حضور الرئيس الفرنسي،
الأمر الذي جعل الإجراءات الأمنية مكثفة، ومشددة، خاصة وأنه كان يعج بـ80
ألف متفرج، والسبب الآخر أن العناية الإلهية بعثت واحداً مغاربياً، عربياً،
مسلماً، فأنقذ الرئيس، وأنقذ الجمهور، دائماً ما يظهر بطل مسلم مغاربي في
الأحداث الأوروبية المروعة، لينقذ بطلة الفيلم في النهاية، في أحداث مجلة
«تشارلي إيبدو» كان هناك مسلم مغاربي أنقذ بعض الضحايا، مخاطراً بنفسه، وفي
استعراض عسكري في احتفالات «14 جوييه» في شارع الشانزليزيه، كان هناك شاب
مغاربي أنقذ الرئيس، والحضور من قناصة متربصين، هناك معادلة صعبة، وعجيبة،
وعجائبية بين المنفذين العرب والمسلمين، والمنقذين العرب و....
http://beladitoday.com/index.php?iraq=%C8%ED%E4-%C7%E1%D3%F3%E1%F3%DD%ED%F8-%E6%C7%E1%D3%F6%E1%DD%F6%ED-!&aa=news&id22=50828
http://beladitoday.com/index.php?iraq=%C8%ED%E4-%C7%E1%D3%F3%E1%F3%DD%ED%F8-%E6%C7%E1%D3%F6%E1%DD%F6%ED-!&aa=news&id22=50828
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق