الثلاثاء، 3 نوفمبر 2015

في صدقية الإعلان

~عديدة التعليقات والرسائل الإلكترونية التي تلقيتها تعقيباً على موضوع الانضباط المفقود في السوق الإعلانية جراء حالة الفلتان التي تضربها بسبب ممارسات تلك المطبوعات الموزعة مجاناً، وهي تفتقر لأهم معيار من معايير الثقة في المعلن الذي يقدم نفسه زاعماً حقاً ليس من حقه أو أمراً أبعد من نطاق اختصاصاته وقدراته، وبالأخص فيما يتعلق بإعلانات الشقق والبيوت المعروضة للإيجار، وحتى للبيع. فقد بلغ التحايل والتدليس حداً غير معقول أو مبرر، وتجاوز حتى القطاع العقاري المحلي، حيث تجد إعلانات طائرة عابرة للحدود تتحدث عن أراض وشقق للبيع والاستثمار من دون وجود أي مؤشر يطمئن المستفسر أو الراغب في الاستثمار حول جدية العرض وقانونيته، وما يحمي حقوقه....

http://beladitoday.com/index.php?iraq=%DD%ED-%D5%CF%DE%ED%C9-%C7%E1%C5%DA%E1%C7%E4&aa=news&id22=49691

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق