الأربعاء، 23 سبتمبر 2015

الخطر على الأقصى:هل فات أوان الحماية ؟

~بدأت الكارثة بالهزيمة العربية في 1967 واستكمال السيطرة الإسرائيلية على أرض فلسطين، بما فيها كل القدس ومسجدها الأقصى، وكان حريقه في 1969 نذيراً مبكراً، ومن المخجل أن جولدا مائير رئيسة وزراء الكيان الصهيوني كانت تتوقع أن يكون رد فعلنا لتلك الجريمة أقوى بكثير مما حدث فعلاً وأنها فهمت الرسالة: أنها باتت تستطيع أن تفعل أي شيء تنفيذاً للمخططات الصهيونية دون أن يكون هناك رد فعل رادع! ولذلك فإن ما يحدث اليوم للأقصى ليس جديداً، ولكن التطورات الأخيرة تمثل نقلة نوعية في مخططات إسرائيل...

http://beladitoday.com/?iraq=%C7%E1%CE%D8%D1-%DA%E1%EC-%C7%E1%C3%DE%D5%EC:%E5%E1-%DD%C7%CA-%C3%E6%C7%E4-%C7%E1%CD%E3%C7%ED%C9-%BF&aa=news&id22=48114

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق