~ متابعة بلادي اليوم
ابدى رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني، امس السبت، استعداد بلاده للتعاون مع العراق بشأن مياه نهر الوند واجراء عملية تجريف وفق اتفاقية الجزائر 1975، فيما أكد أن طهران لا تسعى وراء المنافسات الصبيانية في المنطقة. ونقلت وكالة “فارس” عن لاريجاني قوله خلال استقباله وفدا برلمانياً عراقياً في مدينة قم: إن الجمهورية الاسلامية الايرانية لا تسعى وراء المنافسات الصبيانية في المنطقة، بل تسعى من اجل وحدة ستراتيجية للامة الاسلامية، داعيا الجميع الى العمل من اجل ابعاد الازمات الارهابية عن هذه الامة. وأضاف لاريجاني: إن ايران على استعداد للتعاون في مختلف المجالات ومنها مياه نهر الوند واجراء عملية التجريف فيه في اطار اتفاقية الجزائر عام 1975 وكذلك الحوار حول مختلف القضايا ومن ضمنها حقوق النساء. واشار لاريجاني الى اهمية المحادثات والحوارات السياسية في العراق، مؤكدا أن هذه الاجراءات مؤثرة في الساحة الداخلية في العراق، ومن المهم بالنسبة لايران وجود عراق آمن وديمقراطي. واشار لاريجاني إلى أن السياسة العامة للجمهورية الاسلامية الايرانية هي دعم الديمقراطية في جميع الدول وبطبيعة الحال فاننا نعارض تقسيم الدول ومنها العراق وسوريا ونعتبر ذلك فتنة للمنطقة.
http://beladitoday.com/index.php?iraq=%C5%ED%D1%C7%E4-%CA%C8%CF%ED-%C7%D3%CA%DA%CF%C7%CF%E5%C7-%E1%E1%CA%DA%C7%E6%E4-%E3%DA-%C7%E1%DA%D1%C7%DE-%C8%D4%C3%E4-%E3%ED%C7%E5-%E4%E5%D1-%C7%E1%E6%E4%CF&aa=news&id22=56860
ابدى رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني، امس السبت، استعداد بلاده للتعاون مع العراق بشأن مياه نهر الوند واجراء عملية تجريف وفق اتفاقية الجزائر 1975، فيما أكد أن طهران لا تسعى وراء المنافسات الصبيانية في المنطقة. ونقلت وكالة “فارس” عن لاريجاني قوله خلال استقباله وفدا برلمانياً عراقياً في مدينة قم: إن الجمهورية الاسلامية الايرانية لا تسعى وراء المنافسات الصبيانية في المنطقة، بل تسعى من اجل وحدة ستراتيجية للامة الاسلامية، داعيا الجميع الى العمل من اجل ابعاد الازمات الارهابية عن هذه الامة. وأضاف لاريجاني: إن ايران على استعداد للتعاون في مختلف المجالات ومنها مياه نهر الوند واجراء عملية التجريف فيه في اطار اتفاقية الجزائر عام 1975 وكذلك الحوار حول مختلف القضايا ومن ضمنها حقوق النساء. واشار لاريجاني الى اهمية المحادثات والحوارات السياسية في العراق، مؤكدا أن هذه الاجراءات مؤثرة في الساحة الداخلية في العراق، ومن المهم بالنسبة لايران وجود عراق آمن وديمقراطي. واشار لاريجاني إلى أن السياسة العامة للجمهورية الاسلامية الايرانية هي دعم الديمقراطية في جميع الدول وبطبيعة الحال فاننا نعارض تقسيم الدول ومنها العراق وسوريا ونعتبر ذلك فتنة للمنطقة.
http://beladitoday.com/index.php?iraq=%C5%ED%D1%C7%E4-%CA%C8%CF%ED-%C7%D3%CA%DA%CF%C7%CF%E5%C7-%E1%E1%CA%DA%C7%E6%E4-%E3%DA-%C7%E1%DA%D1%C7%DE-%C8%D4%C3%E4-%E3%ED%C7%E5-%E4%E5%D1-%C7%E1%E6%E4%CF&aa=news&id22=56860
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق