الخميس، 28 يناير 2016

التعامل بالمشترك والمختلف

~في كلِّ علاقة بين الناس مهما كانت خلفياتهم الفكرية والقومية والوطنية هناك مشترك من النقاط يتفقون عليها وأخرى يختلفون عليها.. وعي "المتفق" و"المختلف" لا بد منه لإقامة العلاقة على "قاعدة المتفق" الراسخة مهما كانت مساحتها محدودة ولتتأسس على ضوئها العلاقة ويتم التحرك على مساحة المختلف بعد أن تترسخ العلاقة في جذورها وتمتد من المتفق عليه الى المختلف...

http://beladitoday.com/?iraq=%C7%E1%CA%DA%C7%E3%E1-%C8%C7%E1%E3%D4%CA%D1%DF-%E6%C7%E1%E3%CE%CA%E1%DD&aa=news&id22=54891

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق