بغداد - بلادي اليوم
أكدت اللجنة المالية النيابية،امس الاثنين، ان سعر برميل النفط في الموازنة سيتم تخفيضه الى 50 دولاراً بدلاً من 56، خاصة بعد الانخفاض في الاسعار العالمية.وقال عضو اللجنة عبد الهادي موحان في تصريح صحفي ان “هناك لجنة بين البرلمان والحكومة لتعديل ابواب الموازنة، ومن المتفق عليه ان تعقد جلسة لهذه اللجنة لاستكمال التعديلات، ولكن هناك مؤشرات على تأجيل انعقادها، لان الحكومة لديها وجهة نظر جديدة بشان الموازنة”.واضاف ان “انخفاض اسعار النفط يقود الحكومة الى تخفيض سعر برميل النفط في الموازنة من 56 الى 50 دولاراً، من اجل ان تكون الموازنة ضمن السقف المالي المحدد، وبالتالي تلافي الدخول في ازمة مالية”، مبينا أن “اللجنة المشكلة بشأن الموازنة تعمل على دراسة الموازنة خاصة بعد انخفاض سعر برميل النفط، اذ يجري العمل على الابتعاد عن سياسة الاقتراض، وبالتالي سيتم اللجوء الى تخفيض سعر برميل النفط في الموازنة”.واكد موحان، أن “هناك اكثر من 20 مصرفاً فتحوا اعتمادات الاقتراض، ولكن هذه الاعتمادات لا يمكن استغلالها خلال الفترة الجارية، وبالامكان الاستفادة منها بنسب محدودة جداً من اجل عدم تدهور الاسواق المحلية في البلاد.
أكدت اللجنة المالية النيابية،امس الاثنين، ان سعر برميل النفط في الموازنة سيتم تخفيضه الى 50 دولاراً بدلاً من 56، خاصة بعد الانخفاض في الاسعار العالمية.وقال عضو اللجنة عبد الهادي موحان في تصريح صحفي ان “هناك لجنة بين البرلمان والحكومة لتعديل ابواب الموازنة، ومن المتفق عليه ان تعقد جلسة لهذه اللجنة لاستكمال التعديلات، ولكن هناك مؤشرات على تأجيل انعقادها، لان الحكومة لديها وجهة نظر جديدة بشان الموازنة”.واضاف ان “انخفاض اسعار النفط يقود الحكومة الى تخفيض سعر برميل النفط في الموازنة من 56 الى 50 دولاراً، من اجل ان تكون الموازنة ضمن السقف المالي المحدد، وبالتالي تلافي الدخول في ازمة مالية”، مبينا أن “اللجنة المشكلة بشأن الموازنة تعمل على دراسة الموازنة خاصة بعد انخفاض سعر برميل النفط، اذ يجري العمل على الابتعاد عن سياسة الاقتراض، وبالتالي سيتم اللجوء الى تخفيض سعر برميل النفط في الموازنة”.واكد موحان، أن “هناك اكثر من 20 مصرفاً فتحوا اعتمادات الاقتراض، ولكن هذه الاعتمادات لا يمكن استغلالها خلال الفترة الجارية، وبالامكان الاستفادة منها بنسب محدودة جداً من اجل عدم تدهور الاسواق المحلية في البلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق