بغداد - بلادي اليوم
كشف تحالف سائرون أمس السبت عن وجود تحرك برلماني لإنهاء الاتفاقية الامنية ( اتفاقية الإطار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة الأمريكية) ، مشيرا إلى أن هذه الاتفاقية لم تطبق على أرض الواقع حين احتل تنظيم داعش الارهابي ثلث العراق. وأوضح النائب عن التحالف رعد المكصوصي في حديث خص به ( بلادي اليوم ) ان مجلس النواب بصدد التحرك نحو تشريع قانون إنهاء اتفاقية الإطار الاستراتيجي وخروج القوات الأجنبية من البلاد .وأضاف أن تلك الاتفاقية كانت مجرد حبر على ورق وان التحالف الدولي المدعوم من الولايات المتحدة الأمريكية لم يلتزم بأي اتفاقية بشأن حماية الحدود العراقية فضلا عن السماح للقوات التركية بالدخول الى العراق واحتلال بعشيقة.وتابع أن أمريكا كانت سببا رئيسا في دخول داعش الى البلاد فضلا عن عدم التزامها بالتعهدات التي وعدت بها سابقا فيما يخص التجهيز والتسليح. من جانبه كشف النائب عن تحالف البناء منصور مرعيد عن وجود تحرك برلماني لالغاء الاتفاقية الأمنية اتفاقية الاطار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن لعدم مصداقية أمريكا مع العراق من خلال الدعم والمساندة. وأوضح مرعيد في حديث خص به ( بلادي اليوم ) ان مجلس النواب هو المعني بالغاء الاتفاقية الاستراتيجية بين بغداد واشنطن لأنه هو من صوت عليها"مشيرا الى ان هناك تحركا من الكتل السياسية لالغاء هذه الاتفاقية.وأضاف ان هناك امتعاضا من النواب والشارع العراقي بصورة عامة لعدم التزام ومصداقية واشنطن تجاه العراق وتسليح جيشه.وتابع انه ما جدوى الاتفاقية الامنية بين بغداد وواشنطن ان كانت امريكا لا تفي وغير صادقة ؟ مما ولد ضغطا داخل البرلمان العراقي لالغاء اتفاقية الاطار الاستراتيجي مع امريكا او ان تعدل واشنطن من اسلوبها مع العراق.من جهتها كشفت النائبة عن تحالف الإصلاح والأعمار ميسون الساعدي، أمس السبت ، عن وجود تحرك برلماني لإنهاء اتفاقية الإطار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن. مشيرة إلى أن واشنطن لم تلتزم بتلك الاتفاقية وسمحت لداعش باحتلال ثلث العراق. وأوضحت الساعدي في حديث خصت به ( بلادي اليوم ) ان العراق ليس بحاجة لهكذا اتفاقيات اذا كانت لا تحمي الشعب العراقي من أي اعتداءات خارجية. وأضافت أن المرحلة المقبلة لمجلس النواب هي العمل على تشريع قانون إخراج القوات الأجنبية من الاراضي العراقية وإنهاء ما يسمى الاتفاقية الأمنية اتفاقية الإطار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن. وتابعت أن العراق قادر على حماية اراضيه مع وجود القوات الأمنية والحشد الشعبي.
كشف تحالف سائرون أمس السبت عن وجود تحرك برلماني لإنهاء الاتفاقية الامنية ( اتفاقية الإطار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة الأمريكية) ، مشيرا إلى أن هذه الاتفاقية لم تطبق على أرض الواقع حين احتل تنظيم داعش الارهابي ثلث العراق. وأوضح النائب عن التحالف رعد المكصوصي في حديث خص به ( بلادي اليوم ) ان مجلس النواب بصدد التحرك نحو تشريع قانون إنهاء اتفاقية الإطار الاستراتيجي وخروج القوات الأجنبية من البلاد .وأضاف أن تلك الاتفاقية كانت مجرد حبر على ورق وان التحالف الدولي المدعوم من الولايات المتحدة الأمريكية لم يلتزم بأي اتفاقية بشأن حماية الحدود العراقية فضلا عن السماح للقوات التركية بالدخول الى العراق واحتلال بعشيقة.وتابع أن أمريكا كانت سببا رئيسا في دخول داعش الى البلاد فضلا عن عدم التزامها بالتعهدات التي وعدت بها سابقا فيما يخص التجهيز والتسليح. من جانبه كشف النائب عن تحالف البناء منصور مرعيد عن وجود تحرك برلماني لالغاء الاتفاقية الأمنية اتفاقية الاطار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن لعدم مصداقية أمريكا مع العراق من خلال الدعم والمساندة. وأوضح مرعيد في حديث خص به ( بلادي اليوم ) ان مجلس النواب هو المعني بالغاء الاتفاقية الاستراتيجية بين بغداد واشنطن لأنه هو من صوت عليها"مشيرا الى ان هناك تحركا من الكتل السياسية لالغاء هذه الاتفاقية.وأضاف ان هناك امتعاضا من النواب والشارع العراقي بصورة عامة لعدم التزام ومصداقية واشنطن تجاه العراق وتسليح جيشه.وتابع انه ما جدوى الاتفاقية الامنية بين بغداد وواشنطن ان كانت امريكا لا تفي وغير صادقة ؟ مما ولد ضغطا داخل البرلمان العراقي لالغاء اتفاقية الاطار الاستراتيجي مع امريكا او ان تعدل واشنطن من اسلوبها مع العراق.من جهتها كشفت النائبة عن تحالف الإصلاح والأعمار ميسون الساعدي، أمس السبت ، عن وجود تحرك برلماني لإنهاء اتفاقية الإطار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن. مشيرة إلى أن واشنطن لم تلتزم بتلك الاتفاقية وسمحت لداعش باحتلال ثلث العراق. وأوضحت الساعدي في حديث خصت به ( بلادي اليوم ) ان العراق ليس بحاجة لهكذا اتفاقيات اذا كانت لا تحمي الشعب العراقي من أي اعتداءات خارجية. وأضافت أن المرحلة المقبلة لمجلس النواب هي العمل على تشريع قانون إخراج القوات الأجنبية من الاراضي العراقية وإنهاء ما يسمى الاتفاقية الأمنية اتفاقية الإطار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن. وتابعت أن العراق قادر على حماية اراضيه مع وجود القوات الأمنية والحشد الشعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق