~ بغداد - بلادي اليوم
بحث وزير الخارجية الدكتور إبراهيم الجعفري مع نظيره المغربي صلاح الدين مزوار العلاقات الثنائـية والقضايا الإقليمية والدولـية. وذكر بيان للوزارة ان الجعفري التقى نظيره المغربي في العاصمة الرباط وبحث الطرفان خلال اللقاء العلاقات الثنائـية وسُبُل الارتقاء بها بما يخدم مصالحة الشعبين الشقيقين، إضافة الى مناقشة القضايا الإقليمية والدولـية التي تهم البلدين.وقال الجعفري: إن مسؤولية مُواجَهة الإرهاب مُشترَكة لأنَ الإرهاب مُتعدِد الجنسيات وقد جاء إلى العراق من أكثر من 100 دولة.ودعا الجعفري إلى تضافر الجُهُود ودعم الدول التي تقف في خط التماسِ الأوَل مع الإرهاب، وفي مُقدمتها العراق. واضاف قائلاً : كـُلي أمل أن تكون هذه العلاقة فاتحة خير للبلدين للمملكة المغربية، ولجمهورية العراق، والانطلاق من هاتين الدولتين إلى بقـية المجموعة العربية للمُساعَدة في بناء صرح العلاقات العربية في جامعة الدول العربية، وتمتدُّ مع امتداداتها في كلِ بلد. من جهته اكد وزير الخارجية المغربية بحسب البيان أن المغرب ملكاً، وحكومة، وشعباً سيبقون دائماً إلى جانب العراق المُوحَد الآمن الذي سيستعيد عافيته من أجل عِزة وكرامة شعبه، ومُساهَمته القوية كما كان دائماً في مسار ومسيرة بناء عالمنا العربيِ، مشيراً الى ان هناك إرادة صادقة لدى البلدين لكي نـُعيد للعلاقات ديناميتها. وعقب اللقاء عقد الطرفان مؤتمراً صحفياً فيما يلي نصه...
http://beladitoday.com/index.php?aa=news&id22=56671&lang=
بحث وزير الخارجية الدكتور إبراهيم الجعفري مع نظيره المغربي صلاح الدين مزوار العلاقات الثنائـية والقضايا الإقليمية والدولـية. وذكر بيان للوزارة ان الجعفري التقى نظيره المغربي في العاصمة الرباط وبحث الطرفان خلال اللقاء العلاقات الثنائـية وسُبُل الارتقاء بها بما يخدم مصالحة الشعبين الشقيقين، إضافة الى مناقشة القضايا الإقليمية والدولـية التي تهم البلدين.وقال الجعفري: إن مسؤولية مُواجَهة الإرهاب مُشترَكة لأنَ الإرهاب مُتعدِد الجنسيات وقد جاء إلى العراق من أكثر من 100 دولة.ودعا الجعفري إلى تضافر الجُهُود ودعم الدول التي تقف في خط التماسِ الأوَل مع الإرهاب، وفي مُقدمتها العراق. واضاف قائلاً : كـُلي أمل أن تكون هذه العلاقة فاتحة خير للبلدين للمملكة المغربية، ولجمهورية العراق، والانطلاق من هاتين الدولتين إلى بقـية المجموعة العربية للمُساعَدة في بناء صرح العلاقات العربية في جامعة الدول العربية، وتمتدُّ مع امتداداتها في كلِ بلد. من جهته اكد وزير الخارجية المغربية بحسب البيان أن المغرب ملكاً، وحكومة، وشعباً سيبقون دائماً إلى جانب العراق المُوحَد الآمن الذي سيستعيد عافيته من أجل عِزة وكرامة شعبه، ومُساهَمته القوية كما كان دائماً في مسار ومسيرة بناء عالمنا العربيِ، مشيراً الى ان هناك إرادة صادقة لدى البلدين لكي نـُعيد للعلاقات ديناميتها. وعقب اللقاء عقد الطرفان مؤتمراً صحفياً فيما يلي نصه...
http://beladitoday.com/index.php?aa=news&id22=56671&lang=
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق