السبت، 27 فبراير 2016

بين وزير السعادة وبين وزير الكآبة

تتفنن الدول في اختراع اساليب متنوعة لإسعاد شعوبها، وجعلها تشعر بالسعادة والاطمئنان وراحة البال، ففي اروبا مثلا تجد الحكومات هناك تتسابق لإيجاد سبل فريدة يمكن لها أن تُسهم في توفير مستلزمات الحياة كافة لمواطنيها، فلا يوجد لديها مواطن عاطل ومحروم من العمل، فلا بد أن تتولى الحكومة توفير راتب وسكن وتأمين صحي له، فضلا عن أن موظفيها يعلمون أنهم وبعد تقاعدهم سينعمون بسكن وراتب ثابت، وهذا ما شهدته بنفسي، بل كانت تمنح اللاجئين الحقوق نفسها التي تمنحها لمواطنيها.

http://beladitoday.com/index.php?iraq=-%C8%ED%E4-%E6%D2%ED%D1-%C7%E1%D3%DA%C7%CF%C9-%E6%C8%ED%E4-%E6%D2%ED%D1-%C7%E1%DF%C2%C8%C9&aa=news&id22=56931

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق