بغداد - بلادي اليوم
كشف المركز العراقي لمحاربة الشائعات،امس السبت، عن وجود اكثر من 20 منظمة مجتمع مدني ونشطاء بارزين على مواقع التواصل الاجتماعي يقومون بكتابة تقارير مضللة عن الواقع العراقي للمنظمات والشركات الدولية للحصول على منافع شخصية لهم ولمنظماتهم.وذكر المركز في تقريره الاسبوعي إن” الاسبوع الماضي شهد عدة شائعات لم تأخذ اي دور في الشارع العراقي بأستثناء تقرير شركة (مير سير) الذي تحدث عن بغداد ووضعها (اسوأ مدينة للعيش)) حيث روجت لهذا الخبر الكثير من وسائل الاعلام المحلية دون الاخذ بنظر الاعتبار المعايير التي اعتمدتها شركة ( مير سير) لدى كتابتها لهذا التقرير”.وأضاف التقرير، انه “لدى التدقيق والمتابعة عن المعايير التي استندت عليها شركة (مير سير) تبين أن الشركة لديها مجموعة مستشارين في العراق يعملون بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني بكتابة تقارير لا صحة لمحتواها وتشمل تهويل لسوء الوضع الخدمي والوضع معاشي والوضع الامني واستنادهم لمواقف وقصص وهمية لا صحة لها”.وأوضح, ان “الهدف من كتابة مثل هذه التقارير هو لكسر حماس المستثمرين للقدم الى العراق والذين امامهم سوق واعدة وواسعة في العراق الا أنهم يترددون امام هكذا تقارير تضع بغداد بصورة مشوهة ولا تصلح للتطوير خاصة بعد التطور والانفتاح بين العراق ودول العالم”.وحذر التقرير، من ان “تلك المنظمات والناشطين الذين يضللون الرأي الدولي والمنظمات الدولية، بأنه سيتم تقديم شكاوى للقضاء العراقي بحقهم ويتم تقديم كل اساليبهم المظللة لتلك المنظمات في في حال لم يكشفوا ويعتذرون عن استهدافهم لمستقبل العراقيين وتطوير اقتصاد المواطنين” .
كشف المركز العراقي لمحاربة الشائعات،امس السبت، عن وجود اكثر من 20 منظمة مجتمع مدني ونشطاء بارزين على مواقع التواصل الاجتماعي يقومون بكتابة تقارير مضللة عن الواقع العراقي للمنظمات والشركات الدولية للحصول على منافع شخصية لهم ولمنظماتهم.وذكر المركز في تقريره الاسبوعي إن” الاسبوع الماضي شهد عدة شائعات لم تأخذ اي دور في الشارع العراقي بأستثناء تقرير شركة (مير سير) الذي تحدث عن بغداد ووضعها (اسوأ مدينة للعيش)) حيث روجت لهذا الخبر الكثير من وسائل الاعلام المحلية دون الاخذ بنظر الاعتبار المعايير التي اعتمدتها شركة ( مير سير) لدى كتابتها لهذا التقرير”.وأضاف التقرير، انه “لدى التدقيق والمتابعة عن المعايير التي استندت عليها شركة (مير سير) تبين أن الشركة لديها مجموعة مستشارين في العراق يعملون بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني بكتابة تقارير لا صحة لمحتواها وتشمل تهويل لسوء الوضع الخدمي والوضع معاشي والوضع الامني واستنادهم لمواقف وقصص وهمية لا صحة لها”.وأوضح, ان “الهدف من كتابة مثل هذه التقارير هو لكسر حماس المستثمرين للقدم الى العراق والذين امامهم سوق واعدة وواسعة في العراق الا أنهم يترددون امام هكذا تقارير تضع بغداد بصورة مشوهة ولا تصلح للتطوير خاصة بعد التطور والانفتاح بين العراق ودول العالم”.وحذر التقرير، من ان “تلك المنظمات والناشطين الذين يضللون الرأي الدولي والمنظمات الدولية، بأنه سيتم تقديم شكاوى للقضاء العراقي بحقهم ويتم تقديم كل اساليبهم المظللة لتلك المنظمات في في حال لم يكشفوا ويعتذرون عن استهدافهم لمستقبل العراقيين وتطوير اقتصاد المواطنين” .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق