بغداد - بلادي اليوم
اتهم الحشد الشعبي في محافظة نينوى،أمس السبت، “عصابات سياسية” بالوقوف وراء التفجيرات وأعمال العنف الأخيرة التي شهدتها مدينة الموصل بهدف اعادتها الى المربع الأول.وقال المتحدث باسم اللواء 30 بالحشد الشعبي سعد القدو في تصريح صحفي إن “معلوماتنا الاستخبارية تؤكد وجود تحركات ارهابية من جماعات وعصابات سياسية تحاول النيل من أبناء المحافظة”، مبيناً أن الأحداث الأخيرة تمت من قبل عصابات سياسية تحاول إعادة المدينة للمربع الأول”.واضاف قدو، ان “تلك المحاولات لن تنجح بسبب تماسك أبناء المحافظة وتضافر الجهود الأمنية التي لازالت ماسكة للملف الامني”.الى ذلك ، اتهم مجلس محافظة نينوى جهات سياسية بالوقوف وراء التفجيرات الأخيرة التي طالت المحافظة، عازيا الأمر إلى جملة أسباب.وقال عضو المجلس خلف الحديدي في تصريح صحفي إن “المعلومات الأولية عن التفجير الذي طال محافظة نينوى أمس الاول تشير إلى إن المواد المستخدمة في التفجير صنعت محليا”، لافتا إلى إن “أسلوب التفجير بعيد عن عصابات داعش الإرهابية وقد تقف خلفه جهات سياسية”.وأضاف أن “محافظة نينوى تشهد في الوقت الحالي تحديا سياسيا كبيرا يدفع بعض الجهات السياسية للقيام بعمليات إرهابية للحصول على المكاسب أو ممارسة المساومات والضغط”، مبينا أن “المحافظة بحاجة لتزويدها بسيطرات السونار والكاميرات الحرارية للحفاظ على أمن المواطنين”.وكانت مدينة الموصل شهدت خلال الاسبوعين الماضيين سلسلة عمليات إرهابية بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة وكمائن ارهابية استهدفت الحشد الشعبي. بالمقابل ، عثرت قوات اللواء 33 في الحشد الشعبي على مضافة لتنظيم “داعش” الإجرامي بعملية استخبارية غرب الموصل.وذكر بيان لإعلام الحشد الشعبي أن “قوة من اللواء 33 التابعة لعمليات نينوى للحشد الشعبي عثرت على منزل متروك يستخدم كمضافة لعناصر داعش يحوي عبوات ناسفة معدة للتفجير واستهداف المدنيين في البعاج غرب الموصل”.وأضاف البيان، أن “العملية تمت بناء على معلومات استخبارية.
اتهم الحشد الشعبي في محافظة نينوى،أمس السبت، “عصابات سياسية” بالوقوف وراء التفجيرات وأعمال العنف الأخيرة التي شهدتها مدينة الموصل بهدف اعادتها الى المربع الأول.وقال المتحدث باسم اللواء 30 بالحشد الشعبي سعد القدو في تصريح صحفي إن “معلوماتنا الاستخبارية تؤكد وجود تحركات ارهابية من جماعات وعصابات سياسية تحاول النيل من أبناء المحافظة”، مبيناً أن الأحداث الأخيرة تمت من قبل عصابات سياسية تحاول إعادة المدينة للمربع الأول”.واضاف قدو، ان “تلك المحاولات لن تنجح بسبب تماسك أبناء المحافظة وتضافر الجهود الأمنية التي لازالت ماسكة للملف الامني”.الى ذلك ، اتهم مجلس محافظة نينوى جهات سياسية بالوقوف وراء التفجيرات الأخيرة التي طالت المحافظة، عازيا الأمر إلى جملة أسباب.وقال عضو المجلس خلف الحديدي في تصريح صحفي إن “المعلومات الأولية عن التفجير الذي طال محافظة نينوى أمس الاول تشير إلى إن المواد المستخدمة في التفجير صنعت محليا”، لافتا إلى إن “أسلوب التفجير بعيد عن عصابات داعش الإرهابية وقد تقف خلفه جهات سياسية”.وأضاف أن “محافظة نينوى تشهد في الوقت الحالي تحديا سياسيا كبيرا يدفع بعض الجهات السياسية للقيام بعمليات إرهابية للحصول على المكاسب أو ممارسة المساومات والضغط”، مبينا أن “المحافظة بحاجة لتزويدها بسيطرات السونار والكاميرات الحرارية للحفاظ على أمن المواطنين”.وكانت مدينة الموصل شهدت خلال الاسبوعين الماضيين سلسلة عمليات إرهابية بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة وكمائن ارهابية استهدفت الحشد الشعبي. بالمقابل ، عثرت قوات اللواء 33 في الحشد الشعبي على مضافة لتنظيم “داعش” الإجرامي بعملية استخبارية غرب الموصل.وذكر بيان لإعلام الحشد الشعبي أن “قوة من اللواء 33 التابعة لعمليات نينوى للحشد الشعبي عثرت على منزل متروك يستخدم كمضافة لعناصر داعش يحوي عبوات ناسفة معدة للتفجير واستهداف المدنيين في البعاج غرب الموصل”.وأضاف البيان، أن “العملية تمت بناء على معلومات استخبارية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق