بغداد - بلادي اليوم
عدت مديرةُ المعارض في وزارة الصناعة والمعادن هناء حسين، امس الأربعاء، ان معرض وزارة الصناعة والمعادن (صنع في العراق) المستمرة اعماله على ارض معرض بغداد الدولي، فرصة ذهبية امام المؤسسات الرسمية في الدولة والقطاع الخاص، ليطلعوا على منتجات الصناعة العراقية، مشيرة إلى أن الصناعة العراقية قادرة على تغطية السوق والاستغناء عن المنتجات المستوردة.وقالت حسين في بيان ، ان “مؤسسات الوزارة ومعاملها قادرة على تغطية السوق العراقية بكثير من المنتجات الوطنية التي تضاهي بل وتتفوق على المنتجات الاجنبية المستوردة، مبينة، ان “المنتجات العراقية تتناسب مع حاجة هذا السوق والمتوافقة تماما مع التقييس والسيطرة النوعية”.واضافت، ان “الغاية من هذا المعرض، هو لاثبات علو كعب الصناعة العراقية، والتي تحمل الطموح بايصال العراق الى مرحلة يستغني بها عن الكثير من المنتجات الاجنبية واستبدالها بالمنتجات الوطنية بمختلف القطاعات “.وتابعت، ان “الاعتماد على المصانع والمنتجات العراقية الفاخرة مهمة وطنية، ستساهم بتقدم البلد، وستوجد مصادر اخرى لرفد ميزانية البلد غير المصدر الرئيس ، النفط، فضلا عن انها ستوفر ايدي عاملة وستساعد على القضاء على البطالة”.
عدت مديرةُ المعارض في وزارة الصناعة والمعادن هناء حسين، امس الأربعاء، ان معرض وزارة الصناعة والمعادن (صنع في العراق) المستمرة اعماله على ارض معرض بغداد الدولي، فرصة ذهبية امام المؤسسات الرسمية في الدولة والقطاع الخاص، ليطلعوا على منتجات الصناعة العراقية، مشيرة إلى أن الصناعة العراقية قادرة على تغطية السوق والاستغناء عن المنتجات المستوردة.وقالت حسين في بيان ، ان “مؤسسات الوزارة ومعاملها قادرة على تغطية السوق العراقية بكثير من المنتجات الوطنية التي تضاهي بل وتتفوق على المنتجات الاجنبية المستوردة، مبينة، ان “المنتجات العراقية تتناسب مع حاجة هذا السوق والمتوافقة تماما مع التقييس والسيطرة النوعية”.واضافت، ان “الغاية من هذا المعرض، هو لاثبات علو كعب الصناعة العراقية، والتي تحمل الطموح بايصال العراق الى مرحلة يستغني بها عن الكثير من المنتجات الاجنبية واستبدالها بالمنتجات الوطنية بمختلف القطاعات “.وتابعت، ان “الاعتماد على المصانع والمنتجات العراقية الفاخرة مهمة وطنية، ستساهم بتقدم البلد، وستوجد مصادر اخرى لرفد ميزانية البلد غير المصدر الرئيس ، النفط، فضلا عن انها ستوفر ايدي عاملة وستساعد على القضاء على البطالة”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق