بغداد – بلادي اليوم
أدان رئيس تـيَّار الإصلاح الوطنيِّ الدكتور إبراهيم الجعفريّ الاعتداء الإرهابيَّ الوحشيَّ الذي طال المُصلـِّين الأبرياء في مسجدين بنيوزيلندا.مُبيِّناً: أنَّ الاعتداء الإرهابيَّ الذي استهدف المساجد يُؤكّد أنَّ الإرهاب لا دين له، ولا وطن له،وناشد الجعفري خلال بيان صدر عن مكتبه الاعلامي حكومات العالم ضرورة توفير الحماية لدور العبادة، والحيلولة دون القيام بهكذا جرائم بربريّة بحقِّ المُسلِمين في جميع دول العالم.داعياً: على بلدان العالم كافة حشد الجُهُود، والتعاون للقضاء على الإرهاب، ومنع انتشار الأفكار المُتطرِّفة التي تستهدف بثَّ الرعب، والقتل في المُجتمَعات المُختلِفة.مُوضِحاً: جريمة استهداف المُصلـِّين دليل على حقد الإرهاب على القِيَم الإلهيَّة، والمبادئ الإنسانيَّة الهادفة لتربية المُجتمَعات على الحُبِّ، والوعي، والتعاون، والتسامح، والحوار.مُؤكّداً: كنا، ومازلنا نُصِرُّ على ضرورة التنسيق الأمنيِّ، والاستخباريِّ؛ لمنع انتقال الجرائم الإرهابيَّة من بلد إلى آخر، وقد خاطبنا المُجتمَع الدوليَّ في أكثر من مُناسَبة بتجرّد الإرهابيِّين عن أيِّ رادع أخلاقيّ يمنع الذين يُقاتِلون في صفوف العصابات الإرهابيَّة من داعش، ومَن على شاكلتها من أن يقوموا بالفعل الإرهابيِّ إذا عادوا إلى بلدانهم.مُشدِّداً على أهمِّيَّة أن يتحمَّل الجميع المسؤوليَّة، والعمل على إيجاد مُعادِلات فكريَّة، وثقافـيَّة تُساهِم في إزالة آثار الإرهاب، وحماية الأجيال من تلقي الفكر التكفيريّ، وإشاعة ثقافة المَحبَّة، والثقة، واحترام حُقوق الإنسان، واتخاذ خطوات صارمة لصيانة حُقوق المهاجرين، وحقن دمائهم.ووجّه الجعفريّ شكره، وتقديره لكلِّ الجُهُود الخيِّرة التي تصبُّ في دحر الإرهاب، وحماية المُواطِنين من خطره.وختم بالرحمة للشهداء، والصبر والسلوان لذويهم، ومتعلقيهم، وأبناء أمتنا الإسلاميّة.
أدان رئيس تـيَّار الإصلاح الوطنيِّ الدكتور إبراهيم الجعفريّ الاعتداء الإرهابيَّ الوحشيَّ الذي طال المُصلـِّين الأبرياء في مسجدين بنيوزيلندا.مُبيِّناً: أنَّ الاعتداء الإرهابيَّ الذي استهدف المساجد يُؤكّد أنَّ الإرهاب لا دين له، ولا وطن له،وناشد الجعفري خلال بيان صدر عن مكتبه الاعلامي حكومات العالم ضرورة توفير الحماية لدور العبادة، والحيلولة دون القيام بهكذا جرائم بربريّة بحقِّ المُسلِمين في جميع دول العالم.داعياً: على بلدان العالم كافة حشد الجُهُود، والتعاون للقضاء على الإرهاب، ومنع انتشار الأفكار المُتطرِّفة التي تستهدف بثَّ الرعب، والقتل في المُجتمَعات المُختلِفة.مُوضِحاً: جريمة استهداف المُصلـِّين دليل على حقد الإرهاب على القِيَم الإلهيَّة، والمبادئ الإنسانيَّة الهادفة لتربية المُجتمَعات على الحُبِّ، والوعي، والتعاون، والتسامح، والحوار.مُؤكّداً: كنا، ومازلنا نُصِرُّ على ضرورة التنسيق الأمنيِّ، والاستخباريِّ؛ لمنع انتقال الجرائم الإرهابيَّة من بلد إلى آخر، وقد خاطبنا المُجتمَع الدوليَّ في أكثر من مُناسَبة بتجرّد الإرهابيِّين عن أيِّ رادع أخلاقيّ يمنع الذين يُقاتِلون في صفوف العصابات الإرهابيَّة من داعش، ومَن على شاكلتها من أن يقوموا بالفعل الإرهابيِّ إذا عادوا إلى بلدانهم.مُشدِّداً على أهمِّيَّة أن يتحمَّل الجميع المسؤوليَّة، والعمل على إيجاد مُعادِلات فكريَّة، وثقافـيَّة تُساهِم في إزالة آثار الإرهاب، وحماية الأجيال من تلقي الفكر التكفيريّ، وإشاعة ثقافة المَحبَّة، والثقة، واحترام حُقوق الإنسان، واتخاذ خطوات صارمة لصيانة حُقوق المهاجرين، وحقن دمائهم.ووجّه الجعفريّ شكره، وتقديره لكلِّ الجُهُود الخيِّرة التي تصبُّ في دحر الإرهاب، وحماية المُواطِنين من خطره.وختم بالرحمة للشهداء، والصبر والسلوان لذويهم، ومتعلقيهم، وأبناء أمتنا الإسلاميّة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق