بغداد – بلادي اليوم
رجحت النائبة عالية نصيف امس الاحد، عرض مرشحي حقيبتي التربية والعدل للتصويت داخل جلسة البرلمان اليوم الاثنين، مشيرة الى أن مرشحة التربية من كتلة خميس الخنجر، والعدل من كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني بحسب التوافقات السياسية.وقالت نصيف في تصريح صحفي ان "المعلومات التي لدينا ان هناك وزارتين من الوزارات المتبقية قد تم حسم امرهما بشكل كبير جدا وهما وزارتي العدل والتربية"، مرجحة "عرضهما للتصويت بجلسة الاثنين ".وبينت ان "الاسماء التي سيتم تقديمها، وصلت بوقت سابق ومنذ فترة، لكنها لم تطرح للتصويت نتيجة لعدم التوافق عليها لكنها اليوم وبحسب ما سمعناه فانه تم التوصل الى توافق عليها وسيتم طرحها للتصويت".واوضحت نصيف، انه "وبحسب التوافقات والاتفاقات السياسية فان مرشحة التربية هي من كتلة خميس الخنجر، اما مرشح حقيبة العدل فهو من كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني"، مؤكدة، ان "الجدل السياسي ما زال مستمرا بشأن حقيبتي الدفاع والداخلية اللتان لم تحسمان حتى اللحظة، وبالتالي نستبعد عرضهما للتصويت داخل جلسات البرلمان خلال هذه الايام".
رجحت النائبة عالية نصيف امس الاحد، عرض مرشحي حقيبتي التربية والعدل للتصويت داخل جلسة البرلمان اليوم الاثنين، مشيرة الى أن مرشحة التربية من كتلة خميس الخنجر، والعدل من كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني بحسب التوافقات السياسية.وقالت نصيف في تصريح صحفي ان "المعلومات التي لدينا ان هناك وزارتين من الوزارات المتبقية قد تم حسم امرهما بشكل كبير جدا وهما وزارتي العدل والتربية"، مرجحة "عرضهما للتصويت بجلسة الاثنين ".وبينت ان "الاسماء التي سيتم تقديمها، وصلت بوقت سابق ومنذ فترة، لكنها لم تطرح للتصويت نتيجة لعدم التوافق عليها لكنها اليوم وبحسب ما سمعناه فانه تم التوصل الى توافق عليها وسيتم طرحها للتصويت".واوضحت نصيف، انه "وبحسب التوافقات والاتفاقات السياسية فان مرشحة التربية هي من كتلة خميس الخنجر، اما مرشح حقيبة العدل فهو من كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني"، مؤكدة، ان "الجدل السياسي ما زال مستمرا بشأن حقيبتي الدفاع والداخلية اللتان لم تحسمان حتى اللحظة، وبالتالي نستبعد عرضهما للتصويت داخل جلسات البرلمان خلال هذه الايام".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق