الاثنين، 14 مارس 2016

التبذير والتدبير وجهان لقضية خطيرة!

~حظي موضوعٌ مقالي قبلَ أيامٍ حولَ الهدرِ وتبذير الأغذية الذي يمارسُهُ معظمنا باهتمام الكثيرين، لقد كان الموضوع مجال حديث معَ أكثر من شخص، وهذا بالنسبة لي أمرٌ مهم، فحين تشكل قضية ما اهتماماً لدى الآباءِ والأمهات وربات البيوت، وبعض المسؤولين الذينَ يشكلونَ قطاعاً واسعاً من المجتمع ويتعاملون مع الأجيالِ الشابةِ والصغار باستمرار.
وبالتالي هم الأكثرُ قدرةً على التأثير في حالةِ اقتناعهم، ومن هنا فإنّ موضوعَ التدبيرِ والتبذير - بحسب الموضوعِ القيم الذّي تصدتْ له مجلة الناشيونال جيوغرافيك «العربية» في عددِها الأخير - من القضايا التي أسعدني حماس الناس لها، لأنَّ أقصى أهداف النشطاء والكتاب أنْ يتسعَ الوعي بهكذا قضايا اجتماعية خطيرة، ليصلَ لمسؤولي التعليم والمدارس وأولياء الأمور، فيترتب عليها قرارات في...


http://beladitoday.com/?iraq=%C7%E1%CA%C8%D0%ED%D1-%E6%C7%E1%CA%CF%C8%ED%D1-%E6%CC%E5%C7%E4-%E1%DE%D6%ED%C9-%CE%D8%ED%D1%C9!&aa=news&id22=57911

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق