~لا أزعم أنّي أحطت بأطراف مدينة الجزائر العاصمة ولكن لا أعدم عليها ما
لمسته من جمال الطبيعة الذي جمع خضرة السهول الممتدة على سفوح الجبال وسطح
الماء العاكس لسعة البحر وطراز الأبنية النابض بتاريخ الجزائر..
جمال الطبيعة المازج بين الجبال المكسوة بالاشجار ومياه البحر الممتدة على طول البصر وقلادة السواحل المرصّعة بتعدد المصابيح ذات الالوان المتوهجة تأسر الناظر وتشدّه مرغماً لصفحاته الحاكية.. مضافاً الى لغتها المعبرة عن حضارةٍ تجاوزت قروناً طويلةً من الزمن.. وقاومت محاولات الاغتيال الحضاري..
http://beladitoday.com/?iraq=%C7%E1%CC%D2%C7%C6%D1-%C7%E1%CE%C7%CA%E3%C9-&aa=news&id22=57209
جمال الطبيعة المازج بين الجبال المكسوة بالاشجار ومياه البحر الممتدة على طول البصر وقلادة السواحل المرصّعة بتعدد المصابيح ذات الالوان المتوهجة تأسر الناظر وتشدّه مرغماً لصفحاته الحاكية.. مضافاً الى لغتها المعبرة عن حضارةٍ تجاوزت قروناً طويلةً من الزمن.. وقاومت محاولات الاغتيال الحضاري..
http://beladitoday.com/?iraq=%C7%E1%CC%D2%C7%C6%D1-%C7%E1%CE%C7%CA%E3%C9-&aa=news&id22=57209
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق