~ بغداد - بلادي اليوم
اكد وزير الخارجية الدكتور إبراهيم الجعفري أنَّ فتوى المرجعيَّة الدينيَّة، وتشكيل الحشد الشعبيّ مثـَّلت انعطافة في الوضع الأمنيِّ في العراق، وساهمت إلى جانب جهود القوات الأمنيَّة في دحر عصابات داعش الإرهابيَّة، وتحرير الأراضي العراقيّة.وذكر بيان لمكتب الجعفري ان وزير الخارجية التقى بيتر تومسون رئيس الجمعيَّة العامة للأمم المتحدة في نيويورك للدورة الـ(71)، وجرى خلال اللقاء استعراض مُجمَل الأحداث الأمنيَّة، والسياسيَّة في العراق، والانتصارات الكبيرة التي يحققها العراق في حربه ضدَّ عصابات داعش الإرهابيَّة، إضافة إلى التحدِّيات التي تمرُّ بها المنطقة والعالم، وما يمكن أن تقوم به الأمم المتحدة لمُساعَدة العراق في أزمته الحاليَّة. واضاف البيان: إن الجعفريّ أكد أنَّ العراق بحاجة لمزيد من المساندة من المُجتمَع الدوليِّ خُصُوصاً أنه يواجه إرهابيِّي داعش الذين جاءوا من أكثر من 100 دولة، مُشيراً إلى أنَّ هناك دولاً تدعم الإرهاب بالأموال، والإعلام، وتـُساهِم في نشر الفكر المُتطرِّف في الوقت الذي يُضحِّي العراقيِّون بدمائهم دفاعاً عن أنفسهم، ونيابة عن العالم أجمع، مُوضِحاً: إنَّ العراق بلد غنيّ بالثروات لكنه يمرّ بظروف استثنائيَّة تتمثل بالتحدِّي الاقتصاديِّ، وانخفاض أسعار النفط، وتكلفة الحرب ضدَّ الإرهاب؛ ممَّا يستدعي وقفة بلدان العالم كافة؛ لتوفير المساعدات الماليَّة، والإنسانيَّة، والخدميَّة، مُبيِّناً: إنَّ فتوى المرجعيَّة الدينيَّة، وتشكيل الحشد الشعبيّ مثـَّلت انعطافة في الوضع الأمنيِّ في العراق، وساهمت إلى جانب جهود القوات الأمنيَّة في دحر عصابات داعش الإرهابيَّة، وتحرير الأراضي العراقيّة. من جانبه أكد رئيس الجمعيَّة العامَّة للأمم المتحدة بيتر تومسون دعم الأمم المتحدة للعراق في المجالات كافة، مُشيراً إلى ضرورة تكثيف المشاورات، والتواصل لوضع آليَّات عمل تـُساهِم في توفير مزيد من المُستلزَمات الضروريَّة للعراق في حربه ضدَّ عصابات داعش الإرهابيَّة.
http://beladitoday.com/index.php?aa=news&id22=68253&lang=
اكد وزير الخارجية الدكتور إبراهيم الجعفري أنَّ فتوى المرجعيَّة الدينيَّة، وتشكيل الحشد الشعبيّ مثـَّلت انعطافة في الوضع الأمنيِّ في العراق، وساهمت إلى جانب جهود القوات الأمنيَّة في دحر عصابات داعش الإرهابيَّة، وتحرير الأراضي العراقيّة.وذكر بيان لمكتب الجعفري ان وزير الخارجية التقى بيتر تومسون رئيس الجمعيَّة العامة للأمم المتحدة في نيويورك للدورة الـ(71)، وجرى خلال اللقاء استعراض مُجمَل الأحداث الأمنيَّة، والسياسيَّة في العراق، والانتصارات الكبيرة التي يحققها العراق في حربه ضدَّ عصابات داعش الإرهابيَّة، إضافة إلى التحدِّيات التي تمرُّ بها المنطقة والعالم، وما يمكن أن تقوم به الأمم المتحدة لمُساعَدة العراق في أزمته الحاليَّة. واضاف البيان: إن الجعفريّ أكد أنَّ العراق بحاجة لمزيد من المساندة من المُجتمَع الدوليِّ خُصُوصاً أنه يواجه إرهابيِّي داعش الذين جاءوا من أكثر من 100 دولة، مُشيراً إلى أنَّ هناك دولاً تدعم الإرهاب بالأموال، والإعلام، وتـُساهِم في نشر الفكر المُتطرِّف في الوقت الذي يُضحِّي العراقيِّون بدمائهم دفاعاً عن أنفسهم، ونيابة عن العالم أجمع، مُوضِحاً: إنَّ العراق بلد غنيّ بالثروات لكنه يمرّ بظروف استثنائيَّة تتمثل بالتحدِّي الاقتصاديِّ، وانخفاض أسعار النفط، وتكلفة الحرب ضدَّ الإرهاب؛ ممَّا يستدعي وقفة بلدان العالم كافة؛ لتوفير المساعدات الماليَّة، والإنسانيَّة، والخدميَّة، مُبيِّناً: إنَّ فتوى المرجعيَّة الدينيَّة، وتشكيل الحشد الشعبيّ مثـَّلت انعطافة في الوضع الأمنيِّ في العراق، وساهمت إلى جانب جهود القوات الأمنيَّة في دحر عصابات داعش الإرهابيَّة، وتحرير الأراضي العراقيّة. من جانبه أكد رئيس الجمعيَّة العامَّة للأمم المتحدة بيتر تومسون دعم الأمم المتحدة للعراق في المجالات كافة، مُشيراً إلى ضرورة تكثيف المشاورات، والتواصل لوضع آليَّات عمل تـُساهِم في توفير مزيد من المُستلزَمات الضروريَّة للعراق في حربه ضدَّ عصابات داعش الإرهابيَّة.
http://beladitoday.com/index.php?aa=news&id22=68253&lang=
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق