بغداد - بلادي اليوم
حذرت لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية،امس الاثنين، من انخفاض اسعار النفط الى مادون الـ 56 دولاراً، مؤكدة ان الحكومة تمتلك بدائل لتعويض عجز الموازنة وابرزها السياحة والنقل والاراضي السكنية.وقال عضو اللجنة سالم طحمير في تصريح صحفي ان “سعر برميل النفط تم تحديده في الموازنة بـ56 دولارا، وهناك توقعات بهبوط الاسعار الى دون الرقم المذكور، وعندها يجب اللجوء الى الحلول البديلة لسد العجز.واضاف ان “الحكومة لديها الامكانات لسد العجز في الموازنة، عن طريق اللجوء لاستثمار الثروات الاخرى المتمثلة بالمياه والسياحة والنقل والمنافذ الحدودية والاراضي السكنية لغرض بيعها على المواطن والاستفادة من المبالغ المستحصلة”.واوضح طحمير، أن “الحكومة تحتاج الى عام كامل من اجل تدارك خطر الازمة المالية وسد العجز، خاصة ان هناك الكثير من المعرقلات المتمثلة بالتسقيط السياسي وسعي بعض الساسة خلف مصالحهم الشخصية.
حذرت لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية،امس الاثنين، من انخفاض اسعار النفط الى مادون الـ 56 دولاراً، مؤكدة ان الحكومة تمتلك بدائل لتعويض عجز الموازنة وابرزها السياحة والنقل والاراضي السكنية.وقال عضو اللجنة سالم طحمير في تصريح صحفي ان “سعر برميل النفط تم تحديده في الموازنة بـ56 دولارا، وهناك توقعات بهبوط الاسعار الى دون الرقم المذكور، وعندها يجب اللجوء الى الحلول البديلة لسد العجز.واضاف ان “الحكومة لديها الامكانات لسد العجز في الموازنة، عن طريق اللجوء لاستثمار الثروات الاخرى المتمثلة بالمياه والسياحة والنقل والمنافذ الحدودية والاراضي السكنية لغرض بيعها على المواطن والاستفادة من المبالغ المستحصلة”.واوضح طحمير، أن “الحكومة تحتاج الى عام كامل من اجل تدارك خطر الازمة المالية وسد العجز، خاصة ان هناك الكثير من المعرقلات المتمثلة بالتسقيط السياسي وسعي بعض الساسة خلف مصالحهم الشخصية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق