بغداد - بلادي اليوم
كشفت قيادة العمليات المشتركة،امس الاثنين،عن تنفيذها عمليات نوعية لملاحقة خلايا تنظيم “داعش” الإجرامي في المناطق الصحراوية القريبة من سامراء والانبار، مشيرة الى ان التقديرات الصحفية بوجود الف “داعشي” في العراق أمر مبالغ فيه للغاية.وقال المتحدث باسم قيادة العمليات العميد يحيى رسول في تصريح صحفي إن ” قيادة العمليات المشتركة نفذت عمليات عسكرية نوعية لملاحقة بقايا داعش وفلوله في المناطق الصحراوية في الانبار وسامراء وهي مستمرة في تنفيذ العمليات في كافة القواطع”.واضاف رسول، أن “التقديرات الاعلامية بشأن وجود نحو 1000 داعشي متواجد في العراق أمر مبالغ فيه كون جميع المناطق هي بيد القوات الامنية وتحت سيطرتها وما يجري هو وجود بعض الخلايا غير الفعالة في المناطق الصحراوية”.وبشأن التقارير الإعلامية بشأن مصادقة القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي على خطة العمليات أشار رسول إلى “عدم وجود أي معلومات تؤكد او تنفي صحتها لغاية اللحظة.الى ذلك، كشف مجلس محافظة الانبار عن تواجد العشرات من عناصر تنظيم “داعش” الإجرامي في المناطق الصحراوية القريبة من الشريط الحدودي بين الاردن والسعودية.وقال عضو المجلس فرحان محمد الدليمي في تصريح صحفي إن “المناطق الصحراوية الممتدة من مدن الانبار الغربية باتجاه نينوى وصلاح الدين المحاذية للشريط الحدودي بين الاردن والسعودية مازالت تحوي على العشرات من خلايا داعش مما يشكل خطرا كبيرا على امن واستقرار الانبار والمحافظات القريبة من حدود المحافظة”.واضاف الدليمي ان “هذه المناطق تعد عصية على القوات الامنية كونها تحتاج الى قوات امنية اضافية تمسكها وتحوي ايضا على عشرات الانفاق السرية والاودية وتتميز بتضاريس معقدة تتطلب تطهيرها بشكل كامل”.ولفت إلى أن “عمليات اختطاف المدنيين قبل اقل من اسبوع في صحراء حديثة والبغدادي ومناطق مختلفة من مدن الانبار الغربية ما هي الا رسائل من عناصر داعش تؤكد تواجدهم في تلك المناطق.
كشفت قيادة العمليات المشتركة،امس الاثنين،عن تنفيذها عمليات نوعية لملاحقة خلايا تنظيم “داعش” الإجرامي في المناطق الصحراوية القريبة من سامراء والانبار، مشيرة الى ان التقديرات الصحفية بوجود الف “داعشي” في العراق أمر مبالغ فيه للغاية.وقال المتحدث باسم قيادة العمليات العميد يحيى رسول في تصريح صحفي إن ” قيادة العمليات المشتركة نفذت عمليات عسكرية نوعية لملاحقة بقايا داعش وفلوله في المناطق الصحراوية في الانبار وسامراء وهي مستمرة في تنفيذ العمليات في كافة القواطع”.واضاف رسول، أن “التقديرات الاعلامية بشأن وجود نحو 1000 داعشي متواجد في العراق أمر مبالغ فيه كون جميع المناطق هي بيد القوات الامنية وتحت سيطرتها وما يجري هو وجود بعض الخلايا غير الفعالة في المناطق الصحراوية”.وبشأن التقارير الإعلامية بشأن مصادقة القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي على خطة العمليات أشار رسول إلى “عدم وجود أي معلومات تؤكد او تنفي صحتها لغاية اللحظة.الى ذلك، كشف مجلس محافظة الانبار عن تواجد العشرات من عناصر تنظيم “داعش” الإجرامي في المناطق الصحراوية القريبة من الشريط الحدودي بين الاردن والسعودية.وقال عضو المجلس فرحان محمد الدليمي في تصريح صحفي إن “المناطق الصحراوية الممتدة من مدن الانبار الغربية باتجاه نينوى وصلاح الدين المحاذية للشريط الحدودي بين الاردن والسعودية مازالت تحوي على العشرات من خلايا داعش مما يشكل خطرا كبيرا على امن واستقرار الانبار والمحافظات القريبة من حدود المحافظة”.واضاف الدليمي ان “هذه المناطق تعد عصية على القوات الامنية كونها تحتاج الى قوات امنية اضافية تمسكها وتحوي ايضا على عشرات الانفاق السرية والاودية وتتميز بتضاريس معقدة تتطلب تطهيرها بشكل كامل”.ولفت إلى أن “عمليات اختطاف المدنيين قبل اقل من اسبوع في صحراء حديثة والبغدادي ومناطق مختلفة من مدن الانبار الغربية ما هي الا رسائل من عناصر داعش تؤكد تواجدهم في تلك المناطق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق