متابعة - بلادي اليوم
أوصى التقييم السنوي لجهاز الاستخبارات الإسرائيلي،امس السبت، بضرورة تكثيف الجهود الاستخبارية للكيان الصهيوني في العراق لمواجهة فصائل المقاومة والحشد الشعبي التي تعد تهديدا عسكريا على الكيان وهو ما يتطلب الرد.ونقل موقع صحيفة ميدل ايست مونيتر في تقرير عن التقييم السنوي قوله إن “الضربات الجوية التي نفذت على اهداف داخل سوريا قد تدفع محور المقاومة الى تعزيز قدراتها الصاروخية وهو ما يستدعي من تل ابيب الرد على هذا التهديد”.وأضاف التقييم، أن “ذلك الوضع يتطلب من إسرائيل تكثيف جهودها الاستخبارية داخل العراق مع امكانية اتخاذ خطوات عملية هناك اذا اصبح وجود قوات من محور المقاومة بالعراق تهديدا عسكريا على الكيان”.وكان رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو قد كشف في زلة لسان عبر تغريدة له في موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر ” بعد اجتماع وارسو قال فيه إنه ” عازم على شن حرب ضد ايران “، لكن تم حذف التغريدة بعد ذلك بدعوى ان هناك خطأ في الترجمة بين العبرية والانكليزية.يذكر أن وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد قد دافع، امس الاول، عن اعتداءات الكيان الصهيوني على اهداف تابعة للجيش العربي السوري وبعض حلفائه داخل الاراضي السورية، زاعما انها “دفاع عن النفس” بحسب تعبيره.
أوصى التقييم السنوي لجهاز الاستخبارات الإسرائيلي،امس السبت، بضرورة تكثيف الجهود الاستخبارية للكيان الصهيوني في العراق لمواجهة فصائل المقاومة والحشد الشعبي التي تعد تهديدا عسكريا على الكيان وهو ما يتطلب الرد.ونقل موقع صحيفة ميدل ايست مونيتر في تقرير عن التقييم السنوي قوله إن “الضربات الجوية التي نفذت على اهداف داخل سوريا قد تدفع محور المقاومة الى تعزيز قدراتها الصاروخية وهو ما يستدعي من تل ابيب الرد على هذا التهديد”.وأضاف التقييم، أن “ذلك الوضع يتطلب من إسرائيل تكثيف جهودها الاستخبارية داخل العراق مع امكانية اتخاذ خطوات عملية هناك اذا اصبح وجود قوات من محور المقاومة بالعراق تهديدا عسكريا على الكيان”.وكان رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو قد كشف في زلة لسان عبر تغريدة له في موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر ” بعد اجتماع وارسو قال فيه إنه ” عازم على شن حرب ضد ايران “، لكن تم حذف التغريدة بعد ذلك بدعوى ان هناك خطأ في الترجمة بين العبرية والانكليزية.يذكر أن وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد قد دافع، امس الاول، عن اعتداءات الكيان الصهيوني على اهداف تابعة للجيش العربي السوري وبعض حلفائه داخل الاراضي السورية، زاعما انها “دفاع عن النفس” بحسب تعبيره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق