بغداد - بلادي اليوم
أفادَ مصدرٌ أمنيّ في محافظة الانبار،أمس الاربعاء، بانطلاق حملة امنية لتعقب عصابات الخطف في صحراء المحافظة الغربية.وقال المصدر في تصريح صحفي إن “القوات الامنية شرعت بحملة امنية استباقية لتعقب عصابات الخطف على خلفية قيام مجموعة من خلايا عصابات داعش الاجرامية باختطاف عدد من منتسبي القوات الامنية والمواطنين في ناحية النخيب باتجاه منفذ عرعر السعودي غربي الانبار”.واضاف المصدر، أن “الحملة الامنية شملت محاور مختلفة لتضييق الخناق على الخلايا الارهابية التي تنشط بين الحين والاخر”، مبينا ان “القوات الامنية داهمت تلك المناطق بعد تطويقها من كافة مداخلها”.واوضح أن “العملية مازالت مستمرة لتنظيف هذه المناطق من العصابات الاجرامية التي تقف خلفها عصابات داعش وتتخذ من المناطق الصحراوية ملاذا امنا للتحقيق مخططاتهم الاجرامية”.الى ذلك، شددت وزارة الداخلية على ضرورة ملاحقة المتورطين بإعدام المختطفين الستة في منطقة النخيب.وقال وكيل الوزارة الأقدم عقيل الخزعلي في بيان إنه “من أجل الوقف على مجريات حادثة النخيب، وجهت وزارة الداخلية قيادات الشرطة ومديريات العمليات ومفارز وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية العاملة ضمن قاطع المسؤولية بتكثيف الجهود والعمل المتواصل لمعرفة تداعيات الحادث”.وأضاف, أن “الوزارة شددت على اتخاذ الإجراءات الفورية لمتابعة الموضوع وملاحقة المتورطين بهذا العمل الإجرامي الإرهابي الجبان وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل”.وأفادت مصادر أمنية, أمس الاول, بقيام عصابات “داعش” الإجرامية بإعدام ستة من المدنيين كانت قد اختطفتهم في صحراء النخيب الواقعة بين الانبار وكربلاء المقدسة الاثنين الماضي.
أفادَ مصدرٌ أمنيّ في محافظة الانبار،أمس الاربعاء، بانطلاق حملة امنية لتعقب عصابات الخطف في صحراء المحافظة الغربية.وقال المصدر في تصريح صحفي إن “القوات الامنية شرعت بحملة امنية استباقية لتعقب عصابات الخطف على خلفية قيام مجموعة من خلايا عصابات داعش الاجرامية باختطاف عدد من منتسبي القوات الامنية والمواطنين في ناحية النخيب باتجاه منفذ عرعر السعودي غربي الانبار”.واضاف المصدر، أن “الحملة الامنية شملت محاور مختلفة لتضييق الخناق على الخلايا الارهابية التي تنشط بين الحين والاخر”، مبينا ان “القوات الامنية داهمت تلك المناطق بعد تطويقها من كافة مداخلها”.واوضح أن “العملية مازالت مستمرة لتنظيف هذه المناطق من العصابات الاجرامية التي تقف خلفها عصابات داعش وتتخذ من المناطق الصحراوية ملاذا امنا للتحقيق مخططاتهم الاجرامية”.الى ذلك، شددت وزارة الداخلية على ضرورة ملاحقة المتورطين بإعدام المختطفين الستة في منطقة النخيب.وقال وكيل الوزارة الأقدم عقيل الخزعلي في بيان إنه “من أجل الوقف على مجريات حادثة النخيب، وجهت وزارة الداخلية قيادات الشرطة ومديريات العمليات ومفارز وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية العاملة ضمن قاطع المسؤولية بتكثيف الجهود والعمل المتواصل لمعرفة تداعيات الحادث”.وأضاف, أن “الوزارة شددت على اتخاذ الإجراءات الفورية لمتابعة الموضوع وملاحقة المتورطين بهذا العمل الإجرامي الإرهابي الجبان وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل”.وأفادت مصادر أمنية, أمس الاول, بقيام عصابات “داعش” الإجرامية بإعدام ستة من المدنيين كانت قد اختطفتهم في صحراء النخيب الواقعة بين الانبار وكربلاء المقدسة الاثنين الماضي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق