بغداد – بلادي اليوم
كشفَ النائبُ فاضل الفتلاوي،امس الاربعاء، عن توجه برلماني خلال الفصل التشريعي المقبل لانعاش مفردات البطاقة التموينية او اللجوء الى البدل المالي لتعويض النقص في المفردات.وقال الفتلاوي في تصريح صحفي ان “الفصل التشريعي المقبل سيشهد اعادة النظر بمفردات البطاقة التموينية من اجل انعاشها وضمان توزيعها بشكل مستمر وكامل من دون اي نقص، حيث ان هناك 13 مادة ضمن التموينية يجب ان تسلم كاملة إلى المواطن”.واضاف ان “التصريحات الاخيرة للناطق باسم وزارة التجارة بشأن توزيع العدس للشعب العراقي، لم تكن مجدية لانهاء معاناة الفقير، بل ان الموضوع يحتاج الى نهضة شاملة بالتموينية وتجهيز المواطن بمفرداتها ومن أجود المناشئ العالمية”.واكد الفتلاوي، ان “الفصل التشريعي المقبل سيتم خلاله جمع تواقيع من اجل ايجاد حل مناسب لانهاء مشكلة البطاقة التموينية ونقص مفرداتها، او اللجوء الى منح المواطنين بدلا ماليا لتعويض نقص مفردات التموينية، الا ان الخيار المالي قد يرفع اسعار المواد الغذائية في السوق، ما يسبب ضرراً للمواطن نفسه .
كشفَ النائبُ فاضل الفتلاوي،امس الاربعاء، عن توجه برلماني خلال الفصل التشريعي المقبل لانعاش مفردات البطاقة التموينية او اللجوء الى البدل المالي لتعويض النقص في المفردات.وقال الفتلاوي في تصريح صحفي ان “الفصل التشريعي المقبل سيشهد اعادة النظر بمفردات البطاقة التموينية من اجل انعاشها وضمان توزيعها بشكل مستمر وكامل من دون اي نقص، حيث ان هناك 13 مادة ضمن التموينية يجب ان تسلم كاملة إلى المواطن”.واضاف ان “التصريحات الاخيرة للناطق باسم وزارة التجارة بشأن توزيع العدس للشعب العراقي، لم تكن مجدية لانهاء معاناة الفقير، بل ان الموضوع يحتاج الى نهضة شاملة بالتموينية وتجهيز المواطن بمفرداتها ومن أجود المناشئ العالمية”.واكد الفتلاوي، ان “الفصل التشريعي المقبل سيتم خلاله جمع تواقيع من اجل ايجاد حل مناسب لانهاء مشكلة البطاقة التموينية ونقص مفرداتها، او اللجوء الى منح المواطنين بدلا ماليا لتعويض نقص مفردات التموينية، الا ان الخيار المالي قد يرفع اسعار المواد الغذائية في السوق، ما يسبب ضرراً للمواطن نفسه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق