الانبار - بلادي اليوم
اكدَ مجلسُ محافظة الانبار،امس الاثنين، ان المحافظة جاهزة لإعادة افتتاح المنافذ الحدودية مع سوريا والسعودية بعد انتشار القوات الامنية على طول الشريط الحدودي وصولا إلى الطريق الدولي السريع ومنها الى محافظات العراق الاخرى.وقال عضو مجلس الانبار حميد احمد العلواني في تصريح صحفي إن “محافظة الانبار جاهزة لإعادة افتتاح منفذ التنف والقائم مع سوريا وعرعر مع السعودية بفضل مسك الحدود من قبل القوات الامنية بالإضافة الى قيام طيران الجيش بمهام المراقبة ورصد حالات التسلل باتجاه الاراضي العراقية”.واضاف العلواني ان “الطريق الدولي السريع وصولا الى المنافذ الحدودية مع الدول الثلاث امن ومستقر ولا يوجد اي تهديد لتعكير صفو الامن وعدم قدرة عناصر عصابات داعش الاجرامية من الحصول على موقع ارتكاز بفضل الانتشار الامني المكثف للقوات الامنية والقوات الساندة لها”.واوضح، أن “منفذ طربيل الحدودي مع الاردن الذي افتتح يوم امس الاول كان يدر اموالا كبيرة على العراق قبل اغلاقه بسبب سيطرة داعش على مساحات كبيرة من المحافظة تقدر بـ 300 مليار دينار”، مبينا أن “عملية اعادة افتتاح المنفذين ستسهم في دعم موازنة المحافظة والبلد، فضلا عن تشغيل عدد كبير من العاطلين عن العمل.
اكدَ مجلسُ محافظة الانبار،امس الاثنين، ان المحافظة جاهزة لإعادة افتتاح المنافذ الحدودية مع سوريا والسعودية بعد انتشار القوات الامنية على طول الشريط الحدودي وصولا إلى الطريق الدولي السريع ومنها الى محافظات العراق الاخرى.وقال عضو مجلس الانبار حميد احمد العلواني في تصريح صحفي إن “محافظة الانبار جاهزة لإعادة افتتاح منفذ التنف والقائم مع سوريا وعرعر مع السعودية بفضل مسك الحدود من قبل القوات الامنية بالإضافة الى قيام طيران الجيش بمهام المراقبة ورصد حالات التسلل باتجاه الاراضي العراقية”.واضاف العلواني ان “الطريق الدولي السريع وصولا الى المنافذ الحدودية مع الدول الثلاث امن ومستقر ولا يوجد اي تهديد لتعكير صفو الامن وعدم قدرة عناصر عصابات داعش الاجرامية من الحصول على موقع ارتكاز بفضل الانتشار الامني المكثف للقوات الامنية والقوات الساندة لها”.واوضح، أن “منفذ طربيل الحدودي مع الاردن الذي افتتح يوم امس الاول كان يدر اموالا كبيرة على العراق قبل اغلاقه بسبب سيطرة داعش على مساحات كبيرة من المحافظة تقدر بـ 300 مليار دينار”، مبينا أن “عملية اعادة افتتاح المنفذين ستسهم في دعم موازنة المحافظة والبلد، فضلا عن تشغيل عدد كبير من العاطلين عن العمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق