بغداد – بلادي اليوم
أكدَت لجنةُ الصحة النيابية، امس الاثنين، أنها أمهلت وزير الصحة علاء العلوان سبعة أيام لتجهيز جميع الأدوية الخاصة بمرضى الثلاسيميا والسرطان، فيما هددت بإقالة العلوان إذا لم يتم تجهيز الأدوية خلال المهلة الممنوحة له.وقال عضو اللجنة غايب العميري في تصريح صحفي إن “عمل وزارة الصحة غير مرض لمجلس النواب كونها لم تجهز مستشفيات البلاد بالأدوية المتعلقة بمرضى الثلاسيميا والإمراض السرطانية رغم تخصيص الأموال لها واستحصال الموافقات الحكومية”، لافتا إلى أن “لجنة الصحة النيابية وجهت سؤالا لوزارة الصحة لبيان سبب عدم صرف الأدوية حتى الآن”.وأضاف أن “البرلمان سيكون له موقف آخر اذا لم تسرع وزارة الصحة بتوفير جميع الأدوية المتعلقة بالإمراض الخطيرة”، مبينا أن “لجنة الصحة أمهلت وزير الصحة وكوادر الوزارة فرصة أخيرة لا تتجاوز السبعة أيام لتوفير جميع العلاجات والأدوية قبل الذهاب نحو خيار الإقالة”.وكانت لجنة الصحة النيابية قد وعدت ، في وقت سابق، بتوفير العلاجات اللازمة لمرضى الثلاسيميا في عموم مستشفيات البلاد خلال الشهر المقبل، فيما بينت أن وزارة الصحة حصلت على موافقة رئاسة الوزراء بشراء الأدوية بشكل مباشر دون الروتين الملل في المعاملات الحكومية.الى ذلك أكدت لجنة الخدمات في مجلس النواب،امس الاثنين، انها ستلزم الوزراء بتحديد فترة زمنية لتحسين واقع الخدمات، مهددة أنها ستلجأ الى استجواب الوزراء واقالتهم بخلاف ذلك.وقال عضو اللجنة عباس يابر في تصريح صحفي إن “العديد من الوزراء فشلوا فشلا ذريعا في تقديم خطة ملموسة لتحسين واقع الخدمات”، مبينا أن “مجلس النواب سيلزم الوزراء بتحديد فترة زمنية لتحسين واقع الخدمات وبخلافه سنلجأ إلى عملية الاستجواب ومن ثم الإقالة”.وأضاف يابر، أن لجنته “ستقدم طلبا لاستضافة عدد من الوزراء ومن ثم سيعقبها عملية استجواب الوزراء الذين لا يلتزمون بتقديم خطة واضحة خلال فترة وجيزة يتعهد بها امام مجلس النواب”.ولفت إلى أن “وزيري الكهرباء والموارد المائية لم يقدما خطة حقيقية ملموسة لتحسين واقع الخدمات وفضلوا الجلوس خلف مكاتبهم ".
أكدَت لجنةُ الصحة النيابية، امس الاثنين، أنها أمهلت وزير الصحة علاء العلوان سبعة أيام لتجهيز جميع الأدوية الخاصة بمرضى الثلاسيميا والسرطان، فيما هددت بإقالة العلوان إذا لم يتم تجهيز الأدوية خلال المهلة الممنوحة له.وقال عضو اللجنة غايب العميري في تصريح صحفي إن “عمل وزارة الصحة غير مرض لمجلس النواب كونها لم تجهز مستشفيات البلاد بالأدوية المتعلقة بمرضى الثلاسيميا والإمراض السرطانية رغم تخصيص الأموال لها واستحصال الموافقات الحكومية”، لافتا إلى أن “لجنة الصحة النيابية وجهت سؤالا لوزارة الصحة لبيان سبب عدم صرف الأدوية حتى الآن”.وأضاف أن “البرلمان سيكون له موقف آخر اذا لم تسرع وزارة الصحة بتوفير جميع الأدوية المتعلقة بالإمراض الخطيرة”، مبينا أن “لجنة الصحة أمهلت وزير الصحة وكوادر الوزارة فرصة أخيرة لا تتجاوز السبعة أيام لتوفير جميع العلاجات والأدوية قبل الذهاب نحو خيار الإقالة”.وكانت لجنة الصحة النيابية قد وعدت ، في وقت سابق، بتوفير العلاجات اللازمة لمرضى الثلاسيميا في عموم مستشفيات البلاد خلال الشهر المقبل، فيما بينت أن وزارة الصحة حصلت على موافقة رئاسة الوزراء بشراء الأدوية بشكل مباشر دون الروتين الملل في المعاملات الحكومية.الى ذلك أكدت لجنة الخدمات في مجلس النواب،امس الاثنين، انها ستلزم الوزراء بتحديد فترة زمنية لتحسين واقع الخدمات، مهددة أنها ستلجأ الى استجواب الوزراء واقالتهم بخلاف ذلك.وقال عضو اللجنة عباس يابر في تصريح صحفي إن “العديد من الوزراء فشلوا فشلا ذريعا في تقديم خطة ملموسة لتحسين واقع الخدمات”، مبينا أن “مجلس النواب سيلزم الوزراء بتحديد فترة زمنية لتحسين واقع الخدمات وبخلافه سنلجأ إلى عملية الاستجواب ومن ثم الإقالة”.وأضاف يابر، أن لجنته “ستقدم طلبا لاستضافة عدد من الوزراء ومن ثم سيعقبها عملية استجواب الوزراء الذين لا يلتزمون بتقديم خطة واضحة خلال فترة وجيزة يتعهد بها امام مجلس النواب”.ولفت إلى أن “وزيري الكهرباء والموارد المائية لم يقدما خطة حقيقية ملموسة لتحسين واقع الخدمات وفضلوا الجلوس خلف مكاتبهم ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق