بغداد – بلادي اليوم
رجحَ النائبُ عن كتلة المحور الوطني فالح العيساوي،امس الاثنين، تقديم رئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي لكابينته الوزارية الى مجلس النواب في نهاية الاسبوع الحالي للتصويت عليها، فيما استبعد التصويت على جميع المرشحين من قبل مجلس النواب.وقال العيساوي في تصريح صحفي إن "السير الذاتية للمرشحين لشغل المناصب الوزارية بالحكومة المقبلة لم تصلنا حتى اللحظة لدراستها"، مرجحا "تقديم عبد المهدي لكابينته الوزارية الى مجلس النواب بنهاية الاسبوع الحالي للتصويت عليها".واضاف العيساوي، ان "التصويت على الكابينة الوزارية لا نتوقع انه سيكون بنسبة 100% لجميع الاسماء المطروحة، حيث نعتقد ان يكون هناك رفض لبعض المرشحين"، لافتا الى "وجود رغبة لدى اعضاء البرلمان للتصويت على الوزراء كل واحد منهم على حدة وليس بسلة واحدة، لاننا لا نريد تمرير اي وزير لا يمتلك الكفاءة او النزاهة والخبرة على ادارة عمله بكفاءة بالحكومة المقبلة".ومن جانبه أكد القيادي في تيار الحكمة عبد الله الزيدي،امس الاثنين، أن يوم الخميس المقبل سيكون اقصى موعد لإعلان حكومة رئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي، مشيرا إلى وجود دعوات من قبل بعض الكتل السياسية لتأجيل اعلانها.وقال الزيدي في تصريح صحفي إن “هناك دعوات من الكتل السياسية لتأجيل اعلان الحكومة, الا ان رئيس الحكومة المكلف عادل عبد المهدي وعدنا بالتزامه بالمدد الدستورية وسيعلنها اما اليوم الثلاثاء او الخميس كأقصى موعد”. وأضاف، أن “المدد الدستورية باعلان الحكومة تلزم رئيس الحكومة المكلف تقديم كابينته الوزارية خلال شهر وبخلافه سيتم تكليف شخصية اخرى”, متوقعا أن “يكون اعلان الحكومة منقوصا بغياب تسمية وزيري الدفاع والداخلية.الى ذلك دعت النائبة عن كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني فيان صبري،امس الاثنين، رئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي لإرسال البرنامج الحكومي والسير الذاتية لمرشحي الكابينة الحكومية الى الكتل الدراسية قبل يوم أو اثنين من عرضها للتصويت داخل البرلمان لدراستها بتمعن وتفصيل.وقالت صبري في تصريح صحفي ان "القوى السياسية حتى اللحظة بحسب علمنا لم تتسلم البرنامج الحكومي لرئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي إضافة إلى أننا لم نتسلم السير الذاتية للمرشحين للكابينة الوزارية لدراستها"، مبينة أن "البرنامج الحكومي هو شيء مهم جدا لدينا وينبغي تقديمه قبل فترة للكتل السياسية بغية دراسته بتفصيل ودقة لأنه يمثل منهاج الحكومة للأربع سنوات المقبلة".
رجحَ النائبُ عن كتلة المحور الوطني فالح العيساوي،امس الاثنين، تقديم رئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي لكابينته الوزارية الى مجلس النواب في نهاية الاسبوع الحالي للتصويت عليها، فيما استبعد التصويت على جميع المرشحين من قبل مجلس النواب.وقال العيساوي في تصريح صحفي إن "السير الذاتية للمرشحين لشغل المناصب الوزارية بالحكومة المقبلة لم تصلنا حتى اللحظة لدراستها"، مرجحا "تقديم عبد المهدي لكابينته الوزارية الى مجلس النواب بنهاية الاسبوع الحالي للتصويت عليها".واضاف العيساوي، ان "التصويت على الكابينة الوزارية لا نتوقع انه سيكون بنسبة 100% لجميع الاسماء المطروحة، حيث نعتقد ان يكون هناك رفض لبعض المرشحين"، لافتا الى "وجود رغبة لدى اعضاء البرلمان للتصويت على الوزراء كل واحد منهم على حدة وليس بسلة واحدة، لاننا لا نريد تمرير اي وزير لا يمتلك الكفاءة او النزاهة والخبرة على ادارة عمله بكفاءة بالحكومة المقبلة".ومن جانبه أكد القيادي في تيار الحكمة عبد الله الزيدي،امس الاثنين، أن يوم الخميس المقبل سيكون اقصى موعد لإعلان حكومة رئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي، مشيرا إلى وجود دعوات من قبل بعض الكتل السياسية لتأجيل اعلانها.وقال الزيدي في تصريح صحفي إن “هناك دعوات من الكتل السياسية لتأجيل اعلان الحكومة, الا ان رئيس الحكومة المكلف عادل عبد المهدي وعدنا بالتزامه بالمدد الدستورية وسيعلنها اما اليوم الثلاثاء او الخميس كأقصى موعد”. وأضاف، أن “المدد الدستورية باعلان الحكومة تلزم رئيس الحكومة المكلف تقديم كابينته الوزارية خلال شهر وبخلافه سيتم تكليف شخصية اخرى”, متوقعا أن “يكون اعلان الحكومة منقوصا بغياب تسمية وزيري الدفاع والداخلية.الى ذلك دعت النائبة عن كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني فيان صبري،امس الاثنين، رئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي لإرسال البرنامج الحكومي والسير الذاتية لمرشحي الكابينة الحكومية الى الكتل الدراسية قبل يوم أو اثنين من عرضها للتصويت داخل البرلمان لدراستها بتمعن وتفصيل.وقالت صبري في تصريح صحفي ان "القوى السياسية حتى اللحظة بحسب علمنا لم تتسلم البرنامج الحكومي لرئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي إضافة إلى أننا لم نتسلم السير الذاتية للمرشحين للكابينة الوزارية لدراستها"، مبينة أن "البرنامج الحكومي هو شيء مهم جدا لدينا وينبغي تقديمه قبل فترة للكتل السياسية بغية دراسته بتفصيل ودقة لأنه يمثل منهاج الحكومة للأربع سنوات المقبلة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق